أعتقد أن البرادعي قد أنتهى،
وهذه الدعوى الخبيثه ما هي إلا شهقة الموت، إن يده وكل من يسمون أنفسهم زورا بجبهة
الإنقاذ قد لوست بد ماء المصريين، لعل باقي المواطنين الشرفاء المنخدعيين بهم
يدركوا ذلك قبل قوات الأوان، فعبر التاريخ لم ينجح من أراد بمصر سوء، ولن ينجحوا.
http://www.arabnet5.com/news.asp?c=2&id=176071
استنكر البرلمانى السابق عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط ما تضمنته دعوة الدكتور محمد البرادعى، رئيس حزب الدستور للحوار فى المبادرة التى طرحها اليوم، مشبهًا تلك الدعوة بالدعوة السابقة التى طرحها الفريق أحمد شفيق للحوار مع المتظاهرين وقت أن كان رئيسًا للوزراء.
وتحت عنوان "دعوة للقتل"؛ كتب سلطان فى تدوينة عبر صفحته الشخصية على فيسبوك منذ قليل "حين تتملص من تلبية الدعوة غير المشروطة للحوار، وبحضور القوى السياسية دون إقصاء، ثم تطلق أنت دعوة جديدة إقصائية لعدد من القوى المختلفة معك،
بل وتستبدلها باستدعاء مريب لأجهزة الدولة التنفيذية التى طلقت السياسة بالثلاثة، وأصبح انتماؤها فقط للشعب (الداخلية والدفاع) ثم تلوح من بعيد بورقة العنف، مع استمرار امتناعك عن إدانته، أو نفى ما بينك وبين القائمين عليه تدبيراً وتمويلاً وتنفيذاً".
آنذاك مع الأجهزة التنفيذية لدولة مبارك وعمر سليمان
اختتم نائب رئيس حزب الوسط تدوينته قائلا:"هذه دعوة للقتل يوم الجمعة القادم ياسيدى وليست للحوار ..اللهم اجعل دماء الشباب لعنةً على كل من يتسبب فى إراقتها".
No comments:
Post a Comment