Wednesday, December 27, 2017

المجلس الثوري المصري يواصل الدعوة لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، حوارمع المهندس محمد شريف كامل

المجلس الثوري المصري يواصل الدعوة لمقاطعة الانتخابات الرئاسية

الثلاثاء 26 ديسمبر، 2017


حوارفادي الهاروني من راديو كندا العربي الدولي والمهندس محمد شريف كامل  امين عام المجلس الثوري المصري حول نشاط المجلس في جنيف


حيث نشط "المجلس الثوري المصري"، المعارض لنظام الرئيس المصري عبد الفتّاح السيسي، على الساحة العالمية لإبراز موقفه من الحكم في مصر، ومكرراً دعوته لمقاطعة الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها الربيع المقبل.
وقام المجلس بتحرك في هذا الإطار في جنيف بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي يصادف العاشر من كانون الأول (ديسمبر) شارك فيه أمينه العام الناشط الكندي المصري محمد شريف كامل.


Sunday, December 17, 2017

ألعابُ الجُوع


بسمة عبدالعزيز

أبنية فاخرة ، قلاع منيعة،  طعام شهي؛ حياة مرفهة موسرة، لا ينقصها شيء. هنا يعيش السادة. هنا يقيمون، ومن هنا يحكمون، ويديرون شؤون البلاد، وينظمون حياة من يعيشون على الهوامش والأطراف. الناس على الأطراف لا يملكون إلا فيضًا مِن البؤس، والحرمان؛ وكي لا يفكروا في التمرد أو الثورة كما فعلوا من قبل، فإن السادة يعاقبونهم ويستبقونهم مشغولين بالألعاب. 

ألعاب سنوية منتظمة، تشبه الأوليبمياد؛ يشارك فيها فرد أو اثنان عن كل مقاطعة أو منطقة أو مدينة، لكن المبادئ والقواعد المُتبعة فيها، تختلف عن أية مبادئ أو قواعد رياضية مُتعارَف عليها. هي تنتمي أكثر ما تنتمي إلى ألعاب القرون الوسطى، والأزمنة الغابرة التي لا ترجى لها عودة، تلك التي كان العبيد يُقدَّمون فيها؛ ليصارعوا حيوانات مفترسة، في ساحة تكتظ بالجماهير الشغوفة بعملية الافتراس. المغلوب ميت لا محالة؛ لا فرصة أخرى ، ولا يمكن تعويض الهزيمة.

كهذا هي ألعاب الجوع؛ على المتنافسين فيها أن يقتلوا بعضهم بعضًا، إلى أن يصبح هناك فائز وحيد، وكهذا هو الفيلم الأمريكي الذي يكاد يطابق الواقع المفجع.

ثمّة فجوةٌ شاسعة؛ ما بين وجوه السادة المُتورَّدة، وصفاء بشراتهم، ونعومة جلودهم، وملابسهم الأنيقة، وبين الشقاء الطافح في وجوه مَن سواهم؛ حظوا بما يستر أجسامهم أو لم يحظوا. ثمّة فارقٌ مرعب؛ ما بين أكواخ وبيوت المتبارين في الألعاب؛ بقذارتها وفقرها وضيقها، وبين البنايات المتلألئة التي يقطنها الحاكمين. هنا بشر وهناك أيضًا بشر، والهوة التي تفصل أولئك عن هؤلاء، محفورة بعناية كي يصعب عبورها.

يُعاد فيلم ألعاب الجوع كثيرًا على قنوات الأفلام الأجنبية المتنوعة؛ كأنه صار من المقررات. رأيت أجزاءه مرة، ثم ثانية، ثم ثالثة، ورابعة، وكأن في إعادته رسالة وعلامة. الفيلم من إنتاج عام ألفين واثني عشر، كاتبته هي سوزان كولنز، ومخرجه هو جاري روس.

مشاهد الفيلم القاسية يمكن رؤيتها، وإسقاطها على أرض الواقع بجدارة. كلما صادفته، رحت أتابعه، لأرى الحاضر بكامل بشاعته وانحطاطه. المرة الأخيرة التي عُرِض الفيلم فيها، استدعى إلى مُخيلتي بعض اللقطات الراهنة، ومنها ما تعلَّق بتلك العاصمة الجديدة، ومشاهد الاحتفالات الباذخة التي أقيمت فيها، والصور التي نقلتها إلينا وسائل الإعلام منها. المقاربة جائزة، والمقارنة حاضرة.

عاصمة جديدة، كبيرة، جميلة، فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت. عاصمة جديدة عظيمة، جالبة للحسد، تحتضن القصور الفخمة والمروج الواسعة، حدائقها مديدة، وبحيراتها خضراء وزرقاء؛ لا يملُّ الناس النظر إليها. عاصمة مُفعَمة بالقوة والجبروت، البناء المُحصَّن والأسوار العالية؛ أما الجياع ففي الخارج، يقتتلون.

عاصمة يحكم منها السادة، بينما الشعب يعوي على حدودها، لكن العواء لا يصل آذان الحاكمين؛ فالجدران المصمتة، والجلود السميكة، تحجب عنهم المُنكَر من الأصوات.

قالت مُحدثتي، التي أصابها الارتباك، وغمر أفكارها التشوش، على مدار السنوات الثلاث الأخيرة؛ إن العاصمة فخر؛ تدعو إلى التباهي وتتيح لنا -نحن المواطنين- الزهو والتيه بالإنجاز والإعجاز. قالت، لكن قولها كان أشبه بالتساؤل، الذي يستجدي الموافقة من السامعين، ويبحث في قلق وتوجس عن شيء من الدعم والتأييد. ردّ أغلب المشاركين في النقاش، وأنا معهم، بأن الزهو في حال مثل حالنا، لا يكون إلا بتحسين أوضاع المعيشة التي صارت موجعة. الزهو يكون؛ حين يجد الناس ما يغنيهم عن النبش في أكوام القمامة، بحثًا عن الطعام أو عن أي شيء له قيمة. الزهو يصبح حقًا للجميع؛ حين يتعلم الأطفال على أحسن ما يُشتهى، دون أن يُحشَروا في فصول كما الجحور، ودون أن يتجرعوا المذلة في أعمارهم الغضّة. المعجزة التي يمكن التباهي بها، هي أن يحصل المواطنون، الذين يحيون تحت خطوط الفقر كلها، على علاج ودواء دون أن يتسولوا، ويتوسلوا، ويتذوقوا مُر الإهانة.

التفوق المنشود لا يكون بتشييد الأبراج والقلاع والحصون، لا يكون بالمدن المُحاطة بالموانع والسدود، فأكم من أبنية تشيد هنا وهناك، وتُجمَع لها الأموال وتُسخَّر الآلات والمعدات والأدوات الحديثة كافة، فلا فضل في تجسيدها ولا مُعجزة في بنائها، بل أن وجودها عار ونقيصة، في  ظلِّ عدم استيفاء الأولويات التي ترتبط باحتياجات الناس الأساسية.

في فيلم ألعاب الجوع مواجهات صريحة مباشرة بين المتبارين؛ أما السادة فآمنون، وفي الحقيقة التي نحياها مواجهات صريحة مباشرة بين المسحوقين؛ أما المسؤلون ففي وسع وسلام، والأمل أن يأتي المستقبل القريب بما يهدم الأسوار، ويسد بحطامها الفجوة بين الفريقين، الأمل أن يأتي عهد جديد بلا ألعاب. 

                                                                                    

Saturday, December 2, 2017

قراءة من الواقع

قراءة من الواقع

بقلم: محمد شريف كامل*
25 نوفمبر 2017


من وقت لأخر يلجأ الانسان لمراجعة ما حوله ويراجع الموقف، خاصة فيما يخص المشاهد المعقدة مثل حال الثورة المصرية والحال في الشرق الاوسط بشكل عام. ومراجعة الموقف تهدف عادة لرسم صورة الواقع للتخطيط للمستقبل، وبطبيعة الأنسان غير المحايدة يستغرق في دراسة الواقع بشكل يسمح له بالخروج بالنتائج التي تناسب أحلامه رغباته وتوجهاته، وأخرين قد يقرأوا الواقع بشفافية ولكنهم يقفذون لنتائج لا تنسجم مع القراءه، ولذا فقررت أن أحاول قراءة الواقع وتقديره ونستلهم من تجارب الثورات السابقة ما قد يفيد في تغير الواقع، وبلا إستنتاجات

الواقع لا يُختلف عليه، ولكن قبل إستعراضه علينا ان ندرك أن بالواقع بعض النقاط إذا قرأت منفصلة عن الاخريات ستؤدى إلا حالة من الإحباط، فنرجوا ألا نقرأها منفصلة عن بعضها، فالواقع يقول أن: 

-          الفساد الذي عشش على أرض مصر جعل من جيش كامب دافيد حامي له، وورطه في أعمال تحيل بين إعادة اتحادهم مع الشعب، فلم يعد جيش الشعب، بل هو جيش الفساد، جيش كامب دافيد (جيش العدو) فهو يحمي العدو الداخلي والخارجي الاستراتيجيان (الفساد والكيان)، فهو حاميهم من إرادة الشعب 
-          المعركة لم تكن في يوم من الأيام بين العسكر والإسلاميين، كما يتصور البعض، معركة مصر الحقيقية هي بين الشعب والفساد والسيطرة على الحكم، لذا فأنه يجب إلا نتوهم أننا نسعى لهزيمة العسكر، فمعركتنا ليست معهم، فنحن نسعى لاسقاط الفساد على كل المستويات ونسعى لعودة جيش مصر.
-          العسكر يمتلكون أدوات البطش، وهذا أمر طبيعي فكل النظم الديكتاتورية والاستعمارية واجهت الشعوب بألة بطش عاتيه، ولكن ذلك ما يُنضج الثورة ويدخلها في مرحلة المواجهة والانتصار(ثورات امريكا اللاتينية من أهم الأمثلة)  
-          المعركة مع قوي السيطرة الاقليمية والدولية هي واقع ويجب عدم تناسيه، وهو ما يعتمد عليه النظام المصري كما كل القوى الغاشمة، كما يجب ألا نتناسى أن الثورة الشاملة هي ثورة موجهه ضد هذه القوى الداخلية والاقليمية، وأن القوى الدولية تتراجع أمام إرادة الشعوب (فيتنام وجنوب افريقيا هما أقوى الامثلة)
-          النظام يحاول تضليل الثورة وإحبط المترددين ببناءه ما سمي "العاصمة الجديدة" في الصحراء، مدينة محاطة بالأسوار، وكأنه يقول لهم ثورة 2011 لن تتكرر، وهذا حق، ولكن من قال أن الثورة الشاملة ستحاكي ثورة 25 يناير، الثورة القادمة يجب ان تحسم خارج العاصمة، في النجوع والكفور فتُسقط العاصمة ولو أُحيطت بسور الصين العظيم
-          قوى الثورة مفتته وتتصارع فيما بينها وليس لها قيادة موحدة، إلا أنه من السابق لأوانه الافتراض أن الثورة في هذه المرحلة تحتاج لقيادة، فالثورة لم تبني نفسها بعد ولم تصل لمرحلة النضوج التي حينها ستستدعي هي القيادة من داخلها، قيادة تتفق مع الظرف والزمان والمكان.
-          القوى الإسلامية منهكه، وهي عماد الثورة وليست هناك قوى أخري قادرة على تصدر المشهد، وهذا الأمر طبيعي في مراحل الثورات فالقوى يعاد توزيعها على ساحة الصراع.
-          النظام مسيطر على كل أدوات الحياة العامة من أجهزة الإعلام وأدوات التقاضي، وليس للثورة منفذ، وهذا أيضا أمر طبيعي فإن كان الوضع غير ذلك فأدوات الإختلاف متاحة ولا داعي للثورة، ولأن الأمر على هذا الحال فنحن نحتاج للثورة، والثورة مكانها الطبيعي في الشارع وليس على شاشات التلفزيون وصفحات التواصل الاجتماعي أوساحات القضاء.
-          النظام وألته العسكرية تغلغلوا إقتصاديا وأستولوا على كل أدوات الإنتاج ووسائل التوزيع، وبذلك تمكنوا من حياة الشعب، إلا ان تبديدهم للثروات الطبيعية من المياه والبترول والغاز وسوء ادارة ما تبقى من الموارد أدخل البلاد في أزمة اقتصادية حقيقية تتزايد يوما بعد يوم. والسيطرة الاقتصادية لمنظومة العسكر هي سر ضعفها وهي عامل أساسي في التعجيل بهزيمة نظريتهم في السيطرة والتحكم، فالأنظمة كالامبراطوريات تهزم من الداخل ثم تأتي القوى الخارجية لإسقاطها في اللحظة الحرجة، وهذا دور قوى الثورة
-          الثورة في مرحلة هدوء، ولا شاك فإن الثورات لا تستطيع أن تستمر في مراحل غليان دائم وإلا يصيبها الأعياء، وهذا ما يصيب الأنظمة المتحكمة لتيقظها الدائم لإخماد كل شرارة تنبعث للثورة، (مثال الثورة الإيرانيه) والثورة لن تشتعل غدا إلا إذا كانت ثورة مفتعلة لإنقاذ النظام بتحقيق أهداف جزئية تأخر الثورة عشرات السنين.
-          الشعب الأن يمر بمرحلة بناء الثورة الشعبية الشاملة التي لا تعني استئثار فصيل بها ولا استئصال فريقا منها، وتقوم على أسس وحدة البقاء التي يحتاجها الشعب من خلال تعميق مبادئ 25 ينايرمن العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية، ودون الاستسلام للشعارات الايدولوجية والمذهبية، فهي ثورة كل الشعب العربي بلا استثناء
لعلنا بذلك نكون قد رسمنا صورة واقع دون الدخول في استنتاجات وخطط غير ذات قيمة، فقد علمتنا تجارب التاريخ أن الشعب دائما ينتصر، وأن الشعب حين يستيقظ من غفلته ويرى الحقائق لا يمكن أن يقهر، ونضوج الحركات الثوريه يحتاج لمخاض طويل ومعقد، وعلى من يتعجل حسم المعركة أن ينسحب من المشهد لأنه بذلك يحبط نواة الثورة ويٌعجل بهزيمتها وإن لم يقصد.

محمد شريف كامل
الامين العام للمجلس الثوري المصري

* محمد شريف كامل مهندس ومدير مشروعات، شغل مناصب مهنية عديدة، بالإضافة لكونه مدون وكاتب مستقل، هو أحد المؤسسين والأمين العام للمجلس الثوري المصري، أحد المؤسسين الائتلاف الكندي المصري من أجل الديمقراطية، حركة مصريون حول العالم من أجل الديمقراطية والعدالة. عضو نشط في العديد من المنظمات المحلية والدولية الدفاع عن حقوق الإنسان، بالإضافة لانتخابه مفوض بمجلس إدارة المدارس بقطاع المدارس بجنوب مونتريال لمدة 4 سنوات. أسس في السابق الجمعية الوطنية للتغيير في مصر (كندا)، وتجمع الاعلام البديل بكيبيك – كندا، وأحد مؤسسي والرئيس السابق للمنتدى الإسلامي الكندي، كما انه أحد المؤسسين حركة كيبيك - كندا المناهضة للحرب، وأحد المؤسسين التحالف الكيبيكي-الكندي من أجل العدالة والسلام في فلسطين. وهو عضو نشط في العديد من منظمات المجتمع المدني ومن بينها اتحاد الحقوق والحريات بكيبيك – كندا. عضو في مجلس الأمناء لجمعية الكندين المسلمين من اجل فلسطين، ومركز مسلمي مونتريال (الامة الإسلامية). نشر له العديد من المقالات حول العديد من القضايا المحلية والدولية بلغات ثلاث (العربية، والانجليزية، والفرنسية)، ومدون ومؤسس مدونة "من أجل مصر حرة".
محمد شريف كامل يمكن للتواصل معه عبر:
Tel: 1-514-863-9202, e-mail: public@mohamedkamel.com, twitter: @mskamel, blog:  http://forafreeegypt.blogspot.com/,




مقالات وخواطر أخرى للكاتب:




20 نوفمبر 2017
بلا تردد


16 أغسطس 2017
السقوط في مصيدة الانتخابات

8 أغسطس 2017
ليبرالي أنا!

14 يونيو 2017
النكسة الكبرى

22 مايو 2017
2018 مصيدة

8 ابريل 2017
قراءة في الملف السوري



22 مارس 2017
الأمة
(الأمة ومفهوم الوطن)

5 مارس 2017
الوطن
(الحرية والوطن..أيهما أولى؟)

27 فبراير 2017
سيناء
February 9, 2017
Waiting for the concentration camps

February 2, 2017
A formal request to the Attorney General
January 27, 2017
When two plus two equal five!
27 يناير 2017
اثنان زائد اثنان لن يساوي خمسة
17 يناير 2017
سنوات الربيع  العربي


28 نوفمبر 2016
الطريق الثالث ام الطابور الخامس

24 يوليو 2016
البحث عن "شريفة وسما"

16 يوليو 2016
الدروس المستفادة من محاولة الانقلاب التركية الفاشلة

11 يوليو 2016
عجل بني اسرائيل

24 يونيو 2016
الأمن القومي

30 مايو 2016
الفتنة
18 مايو 2016
السيسي رئيس لكيان اخر

10 مايو 2016
1000 يوم على ميلاد مصر

8 مايو 2016
تسفيه الأمور وفقدان الذاكرة

28 ابريل 2016
تيران وصنافير
أقوال منقوصة وتفسيرات مغلوط
23 ابريل 2016
قراءه في حديث الافك
13 ابريل 2016
ما وراء تيران وصنافير

March 25th, 2016
Is Brussels going to be the last?
19 مارس 2016
عزاء واجب لشعب مصر

24  فبراير2016
الثورة عمل مشروع

16  فبراير2016
شرعية من؟ ولمذا؟

6  فبراير2016
المجلس الثوري عقبة على طريق شرعنة الانقلاب

2 فبراير2016
ما بين دعشنة الثورة وإجهاضها

25 يناير 2016
الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطه الثورة، ومازلت القصة مستمرة
اعادة نشر مقال نشر في 23 يناير 2011

19 يناير 2016
18و19 يناير ضمير الشعب

25 ديسمبر 2015
ثورة أم حل أزمة وقتية

4 نوفمبر 2015
الديمقراطية حق!

1 نوفمبر 2015
سأصطف معك

30 أكتوبر 2015
موقف المجلس الثوري من الاصطفاف والأفكار المطروحة على الساحة
October 21st, 2015
Canadian lost opportunity

September 6th, 2015
Alyan Kurdi, Whom to Blame?

20 أغسطس 2015
باختصار: وثيقة حماية الثورة المصرية

26 يونيو 2015
أزمة الحكومات ووعي الشعوب

May 26th, 2015
Mr. Harper comes from which plant!

11 مايو 2015
ازمة اليسار التائه

12 أكتوبر 2014
لن تكمم ثورة الطلاب

21 أكتوبر 2014
المتحدث باسم المجلس الثوري لـ"عربي 21": الثورة هي الحل لإسقاط الانقلاب محمد كامل: رفض العسكر بالثورة ورفض الإخوان بالصندوق

12 أكتوبر 2014
لن تكمم ثورة الطلاب

September 2nd, 2014
Who will Indict Sisi?

23 يوليو 2014
وسقطت مصر

July 06, 2014
Alastair Campbell from the Iraqi Lie To the Destruction of Egypt
Introduction by: Mohamed Kamel

June 30, 2014  
My Ramadan Message to all Human Beings
رسالة رمضان لكل الانسانية

June 21, 2014
Whose road is ISIL (ISIS)?

14 يونيو 2014
حلم الجيش العربي
25 مايو 2014
المسرحية الهزلية
20 ابريل 2014
صراع الكلاب (Dogfighting)

29 يناير 2014
السيسي ليس ناصر (مجدته أو رفضته)
10 يناير 2014
وثيقة الانقلاب الغير شرعية: لا نقاطعها وحسب، بل نرفضها كليا

31 ديسمبر 2013
فرعون موسى


A joined op-ed with Dena Kamel to the Globe and Mail
December 30, 2013
What constitution you are speaking about…!


1 ديسمبر 2013
رسالة لمصري مونتريال(2)

29 نوفمبر 2013
رسالة لمصري مونتريال

27 أكتوبر 2013
سؤال وجواب بين ناصر والاخوان

14 سبتمبر 2013
أمن المنطق أن نؤيد الانقلاب...!

26 يوليو 2013
هل شاء يونيو أن يكون شهر الانتكاسات؟

30 يونيو 2013
عفواً مصر...فهذه هي الثورة المضادة

25 يونيو 2013
استحضار عمر سليمان رجل المخابرات الأمريكية الأول في المنطقة

3 يونيو 2013
خواطر في حب مصر!

9 إبريل 2013
بمن تستقوون على من؟

1 إبريل 2013
مرسي والمعارضة

1 فبراير 2013
هم مجموعه من المخربين...!

27 يناير 2013
من هم القتلة؟

26 يناير 2013
ما بين الوطنية والانتهازية

January 25, 2013
Thought and Reflection, 2 years after Egyptian Revolution
When leftists support The Muslim Brotherhood”

14 ديسمبر 2012
مغالطات وأكاذيب تشاع عن الدستور

2 ديسمبر 2012
لنقرأ الدستور ثم نقرر

23 نوفمبر 2012
كلما أصاب غضبوا..... أهم أبناء مبارك؟

23 يوليو 2012
لقد رحل رجل المخابرات الأمريكية الأول في المنطقة

30 يونيو 2012
بداية رؤية الضوء

17 يونيو 2012
مبروك لمصر، ولكن المعركة طويلة

15 يونيو 2012
معا ننتخب منقذ مصر، صديق أمريكا وإسرائيل

14 يونيو 2012
نداء أخير إلى كل شرفاء مصر

4 يونيو 2012
الحكم على مبارك والجولة الثانية للانتخابات

25 مايو 2012
قراءه في نتيجة الانتخاب، من ينتصر؟.. الثورة أم عبيد مبارك؟

23 مايو 2012
اليوم.......... مصر تنتخب

26 ابريل 2012
لماذا سأنتخب أبو الفتوح؟

11 ابريل 2012
من يصلح رئيسا لمصر؟

9 ابريل 2012
رسالة مفتوحه لرئيس مصر: كرامة الإنسان المصري

2 ابريل 2012
رئيسا لمصر

24 يناير 2012
كل عام ومصر بخير

January 20th, 2012
A year of a great revolution

22 نوفمبر 2011
المراهقة السياسية

November 19th, 2011
In the name of the revolution they are killing it

October 22nd, 2011
Revolution to build, not to revenge

23 يوليو 2011
لا تجهضوا الثورة

June 12th, 2011
The Arab Spring- a real people revolution

2 يونيو 2011
الثورة المصرية بن الحلم و الواقع

April 3rd, 2011
Palestine and the Egyptian Revolution

March 4, 2011
الشعب يريد تطهير البلاد... كل البلاد

February 13th, 2011
It is a Revolution that is changing the face of the Middle East

23 يناير 2011
الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطة

January 15, 2011
و... لتكن تونس والسودان عظة لمصر

January 8th, 2011
(Witten on December 10, 2010)
Is this Egypt that we knew?