Friday, April 26, 2013

القائمة السوداء للقضاة المطلوب تطهير ساحات المحاكم منهم


على رأسهم عبد المجيد محمود والزند وفاروق سلطان


بالأسماء.. "الشعب" تنشر القائمة السوداء للقضاة المطلوب تطهير ساحات المحاكم منهم

 
الثلاثاء, 23 إبريل 2013

كتب: مصطفى طلعت

<< القائمة تضم 22 اسما ممن زوروا الانتخابات والقضاة الذين وردت أسماؤهم فى وثائق أمن الدولة «المنحل»
<< القضاة الذين عطلوا انتخابات النقابة المهنية ومن أضربوا عن العمل أو احتجزوا النائب العام.. متهمون

قررت حملات «معا لمحاسبة المستشار عبد المجيد محمود - معا لمحاسبة الزند - معا لحل المحكمة الدستورية العليا»، العمل تحت حملة واحدة جديدة تحمل اسم «معا لتطهير القضاء ودعمه» وذلك من أجل وضع حد لرفض المجلس الأعلى للقضاء التصدى لمذبحة القضاة التى يقوم بها القضاة المحسوبون على النظام السابق، وتجاهله مشروعات إنقاذ السلطة القضائية.
وأصدرت «حملة معا لتطهير القضاء ودعمه» قائمة بالقضاة المطلوب تطهير القضاء المصرى منهم، مطالبة المجلس الأعلى وجهاز التفتيش القضائى باتخاذ اللازم قانونا ضد هذه القائمة من أجل إعلاء سيادة القانون واستقلال القضاء واحترام الثورة، التى كانت أحد المطالب الرئيسية لها استقلال القضاء الكامل.
وأكدت الحملة أن قانون السلطة القضائية الجديد، سيؤدى إلى تجنيب القضاة مخاطر أخرى، وأن خفض السن إلى 60 عاما أو 65 عاما هو أمر طالب به القضاة مرارا وتكرارا فى عهد مبارك فكانوا يرفضون مد السن، وهذا لا يمنع الاستفادة من شيوخ القضاة.
وتصدر قائمة الأسماء المطلوبة للتطهير – وفقا للحملة- المستشاران «أحمد الزند» و«عبد المجيد محمود»، بالإضافة إلى القاضى «عادل عبد السلام جمعة» الذى واجه دعوى رد من جانب محامى الشهداء ويتصدر قائمة المطلوبين، وهو يحظى بجدل واسع لتصديه لقضايا خصوم النظام البائد حصريا واتهامه فى بلاغات أمام النائب العام بإصدار أحاكم بعينها متفق عليها مسبقا مع النظام البائد.
كما جاء فى القائمة المستشار «السيد عبد العزيز عمر» رئيس محاكم الاستئناف ورئيس اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية فى 2010. يواجه ومعه 17 قاضيا من أعضاء اللجنة وعلى رأسهم المستشار «سامح الكاشف» بلاغا حمل رقم 7728 عرائض النائب العام، يتهمهم مباشرة بالتواطؤ فى جريمة تزوير انتخابات 2010.
وتضم القائمة أيضا 22 اسما من القضاة والمستشارين الذين تورطوا فى تزوير انتخابات عام 2005 ومنهم المستشار «محمد عبد المجيد» رئيس محكمة شمال القاهرة والذى تواطأ فى تزوير الانتخابات فى دائرة مدينة نصر ومصر الجديدة وإسقاط مرشحة الإخوان الدكتورة مكارم الديرى، و«محفوظ شومان» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة المعادى والبساتين لصالح مرشح الحزب الوطنى على حساب مرشح الإخوان الدكتور محمد محمود منصور والمرشح أكرم قرطام.
و«سيد حسن طلبة» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة دائرة بولاق الدكرور وإسقاط مرشح الإخوان جمال عشرى، و«عبد السميع شرف الدين» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة بولاق أبو العلا لصالح اللواء بدر القاضى على حساب المرشح المستقل محمود مسعود، و«محمد حمادى عبد الهادى» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة كرداسة وبندر المنصورة وهو عضو يمين بالدائرة التى كانت تُحاكم الدكتور أيمن نور رئيس حزب الغد وقتها.
و«محمد مصطفى الفقى» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة الدقى وإسقاط المرشح الرئاسى السابق محمد حازم أبو إسماعيل ونجاح الدكتورة آمال عثمان، و«عبد العليم عبد العليم عطية عبد الله» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة 11 بالمنزلة الدقهلية، و«محمد ناجى شحاتة» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة الزرقا بدمياط وإسقاط مرشح الإخوان محمد الفلاحجى، و«محسن محمد داوود» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة الهرم وإسقاط مرشح الإخوان الدكتور حامد السيد، و«أحمد صابر»- غير المستشار أحمد صابر المتحدث الأسبق باسم نادى القضاة- الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة الزاوية والشرابية.
و«محمد موسى» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرتى زفتى وفاقوس، والمستشار «فاروق إسماعيل» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة العجوزين بكفر الشيخ، و«محمد صفوت هلال» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة بنى عبيد الدقهلية، والمستشار «أحمد عبد الستار نصار» - رئيس محكمة استئناف الإسكندرية وقتها - الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة دمنهور وأسقط مرشح الإخوان المسلمين د. محمد جمال حشمت، و«محمد رمزى على عسكر» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة دكرنس الدقهلية وأسقط مرشح الإخوان أحمد كسبة.
كما تضم القائمة كلا من القضاة «محمد الطوخى أحمد محمد نجم شومان» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة شربين الدقهلية وإسقاط مرشح الإخوان محمد طه السادات، و«رضا رشدى ميخائيل» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة مركز وبندر دمياط وإسقاط مرشح الإخوان المهندس صابر عبد الصادق، و«محمد عزت عجوة» رئيس نادى قضاة الإسكندرية السابق الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة قلين بكفر الشيخ.
و«على النمر» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة الزقازيق ضد رئيس الجمهورية الحالى الدكتور محمد مرسى، و«أحمد نادر عبد المنعم على» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة انتخابات السنبلاوين الدقهلية، و«عزيز فهمى عبد العزيز» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بالدائرة الأولى بالعريش، و«محمود صديق برهان» الذى تواطأ فى تزوير الانتخابات بدائرة نبروه بالدقهلية.
كما تضم قائمة الحملة كل القضاة الذين وردت أسماؤهم فى وثائق أمن الدولة المنحل والتى تم تسليمها إلى النائب العام فى وقت سابق، وتداول بعضها شباب الثورة على موقع فيس بوك، وطالبوا بفتح تحقيق مع القضاة الموالين لجهاز الأمن.
وتشمل القائمة رؤساء محكمة جنوب القاهرة الذين عطلوا انتخابات النقابة المهنية وعلى رأسهم نقابة المهندسين بسبب رفضهم احترام القضاء ومن بينهم المستشار «فاروق سلطان» رئيس المحكمة الدستورية العليا السابق والذى وصف مراقبون صعوده المريب إلى المحكمة وقتها بعد تزوير انتخابات المحامين الأخيرة- بأنه مكافأة.
كما تضم القائمة عددا من القضاة المتقاعدين وعلى رأسهم المستشار «ممدوح مرعى» وزير العدل السابق الذى تم تقديم بلاغ ضده من أكثر من 100 قاض على رأسهم المستشار «هشام جنينة» سكرتير عام نادى القضاة السابق ورئيس الجهاز المركزى للمحاسبات؛ بتهم تخص إهدار المال العام، كما تشمل القائمة كل من أضرب عن العمل وعرقل سير العدالة أو من احتجز النائب العام فى مكتبه.

Saturday, April 20, 2013

حديث مع الناشط المصري الكندي، المهندس محمد شريف كامل



فادي الهاروني تناول الشؤون المصرية في حديث مع الناشط المصري الكندي، المهندس محمد شريف كامل، العضو المؤسس في منظمة كنديون مصريون من أجل الديمقراطية

18 ابريل 2013




Wednesday, April 10, 2013

بمن تستقوون على من؟



بقلم: محمد شريف كامل*
@mskamel
9 إبريل 2013


لقد عمدت القوى التي تعتقد انها تملك الشارع وترفض دوما الاحتكام للصندوق للاستقواء بأي شيء ضد البعض، والبعض هنا هو كل من هو إسلامي.

فمنذ سقوط نظام الطاغية بدأت كل قوى سياسية في حشد طاقتها للوصول للحكم، وهذا أمر طبيعي لا حرج فيه فهذه هي الديمقراطية، ومرت القوى المسماة بالليبرالية بمرحلة الصدمة الشديدة لفشلها في اكتساب ثقة الجماهير من خلال انتخابات نزيهة، الجماهير التي تصورا وهما أنهم يملكونها. ففشلوا في انتخابات مجلس الشعب الأولى بعد الثورة.

وعندما جاءت الجولة الثانية لانتخابات الرئاسة لاحت أولى مراحل الانتهازية السياسية بمحاولات الترويج لأفكار واهمه مضحكة وسخافات لا محل لها من الديمقراطية، كتنازل الأول للثالث، أو الإعادة بين ثلاثة! ونعلم تماماً أن نتاج ذلك كان عودة النظام المخلوع.

وبدلا من أن تتحرك تلك الأحزاب الكرتونية لبناء قواعد جماهيرية، بدأت منذ اليوم الأول حملتها لإفشال الرئيس وإسقاطه وإعادة الانتخاب، تارة عن طريق محكمة المخلوع الدستورية، وتارة عن طريق تهييج الشارع بالإشاعات أو استعجال تحقيق الأحلام بمقاييس غير منطقيه، أو عن طريق المدعي العام خليل المخلوع والإعلام الرخيص.

وعندما نجح في رد القيادات العسكرية لدورها الطبيعي وعزل مدعي مبارك العام وأصدر قرارات تحييد المحكمة الدستورية، فلم يجد هؤلاء مدعي الثورة غير الاستقواء بالخارج وبقايا نظام المخلوع وأمن الدولة بجانب الإعلام الساقط الذي لا يعرف إلا الشائعات والأكاذيب.

لقد سقطوا جميعا عندما رفضوا الحوار ورفضوا المشاركة في وضع الدستور والاستفتاء عليه، ورفضوا كل محاولات التوصل لحلول وسط أو موائمات، وأصروا على أن يتنازل الرئيس عن كل شيئا وإلا فهو غير وطني، بل هو من الثورة المضادة! ولا عجب من ذلك في زمن قلبت فيه كل الموازين.

إن هدفهم هو الحكم، ولا خطأ في ذلك إن جاء عن طريق الصندوق، ألا ولأنهم يعلمون قدر عجزهم عن ذلك فهم يسعون دائما لتأخير كل أشكال الاحتكام للصندوق بكل الوسائل قانونيه كانت أو بلطجة، إلا إنهم لم يتعلموا من التاريخ، إن من يستقوى بالباطل يكوى به. ولأنهم لا يملكون التحكم في البلطجية الذين اتحدوا مع بقايا نظام المخلوع لإطلاقهم، فقد أصبحت البلطجة عبئ عليهم كما هي عبئ على كل مصر.

وانطلقوا بالشائعات والاكاذيب، ولم يرحموا مصر التي يتغنون بها، ولم يعقلوا أنهم يستقوون بنظام المخلوع على رئيس منتخب، رضينا عنه أو لم نرضى.

لا يختلف اثنان على ضرورة الحفاظ على حرية الإعلام والمعارضة، إلا أن الأمثلة التي نراها تظهر سقوطهم المزرى. كمثال باسم يوسف، ولا أنكر أنني استمتعت لفترات طويله بباسم يوسف، ولكن اللامعقول هو أن يحوله البعض إلى بطل ويدعي البعض أنه يتعرض لقهر. أي قهر هذا؟

لا بد أن ندافع عن حق الجميع في حرية التعبير وفي ذات الوقت يجب ألا نسقط كما سقط الكثير في خندق النفاق برفض حق أي مواطن في مقاضاة الأخريين إذا شعر أنه قد أضير من الاخريين أينكان ذلك الأخر.

وفي ذات الوقت يجب ألا ننساق وراء من يسعوا لطمس تاريخنا وضميرنا، لقد أحزنني بشده أن يصل الحال ببعض من يدعي الوطنية أن يستخدم التاريخ والتراث العربي لتكريس الشائعات والقسمة العربية، وهم بذلك يستمرون في مخططهم النابع من خلط واضح بين كراهيتهم للإخوان وسعيهم لتدمير مصر. وقد وقع هؤلاء في مهزلة النفاق المضاد بمحاولة تشويه أنشودة الوطن الأكبر وضمها لهراء الأكاذيب.

ورغم عدم قناعتي بالدور الذي تلعبه قطر، إلا أنني أوافق رئيس وزراء قطر في رده على تلك الخزعبلات


واليوم الورقة الأخيرة، أزمه طائفيه مفتعله، ولكن كما سقطت محاولاتهم الرخيصة للإيقاع بين الجيش المصري والرئيس، ستفشل الاعيبهم للإيقاع بين الأقباط والمسلمين.

إلا أنه وكما قال أردوغان في أخر زيارة لمصر: "....إن وضع المعارضين في مصر لا يمثل شيء بما حدث في تركيا في بداية حكمي .. تركيا كانت منبع للعلمانية علاوة على فساد القضاء والجيش والمعارضة والاعلام .. لقد ظللت لمدة ثلاث سنوات ونصف من حكمي كل يوم حمامات دماء .. حتى جنرالات الجيش حاولوا الانقلاب على السلطة في بداية حكمي ولم أستطع أن أحاكمهم وقتها .. وظللت محتفظاً بملف جنرالات الجيش ولم أحاكمهم الا بعد 8 سنوات لان القضاء والجيش والاعلام كانوا أول من يرميني في ظهري وقتها .. هي مسألة وقت .. والمرحلة تحتاج لصبر وحكمة.

أما أنتم في مصر : المعارضة يخرجون فقط يوم الجمعة .. و عندكم بعض أزمات مصطنعة .. لماذا كل هذا القلق !! .. لا تقلقوا.. ولا تنظروا خلفكم .. هذه ثورة .. واقرأوا تاريخ ثورات العالم..."


ألم يأن لتلك المهزلة الإعلامية أن تتوقف، هي والمهزلة المسماة معارضه، وخليفة المخلوع المدعو شفيق؟


حاسبوا أنفسكم قبل أن يحاسبكم التاريخ.



محمد شريف كامل


* Mohamed S. Kamel: is a Freelance writer, the editor of http://forafreeegypt.blogspot.com/, he is a professional engineer, a LEED Green Associate and a recognized project manager professional, he is Member of several civil society organizations, a co-founder of the Canadian Egyptian for Democracy (CEFD), National Association for Change in Egypt (Taghyeer – Canada), Association of the Egyptians of Montreal (AEM), Alternative Perspective Media (APM-RAM), , Quebec Antiwar movement “Échec à la Guerre”, Coalition for Justice and Peace in Palestine “CJPP”, ex-president and co-founder of the Canadian Muslim Forum (CMF), member of the board of trustee in the Canadian Muslim for Palestine (CMP) and Community Center for Montreal Muslims (CCMM) . He could be reached at public@mohamedkamel.com




مقالاتي ذات العلاقة المباشرة:

1 إبريل 2013
مرسي والمعارضة


1 فبراير 2013
هم مجموعه من المخربين...!

27 يناير 2013
من هم القتلة؟

26 يناير 2013
ما بين الوطنية والانتهازية

January 25, 2013
Thought and Reflection, 2 years after Egyptian Revolution
When leftists support The Muslim Brotherhood”

14 ديسمبر 2012
مغالطات وأكاذيب تشاع عن الدستور

2 ديسمبر 2012
لنقرأ الدستور ثم نقرر

23 نوفمبر 2012
كلما أصاب غضبوا..... أهم أبناء مبارك؟

23 يوليو 2012
لقد رحل رجل المخابرات الأمريكية الأول في المنطقة

30 يونيو 2012
بداية رؤية الضوء

17 يونيو 2012
مبروك لمصر، ولكن المعركة طويلة

15 يونيو 2012
معا ننتخب منقذ مصر، صديق أمريكا وإسرائيل

14 يونيو 2012
نداء أخير إلى كل شرفاء مصر

4 يونيو 2012
الحكم على مبارك والجولة الثانية للانتخابات

25 مايو 2012
قراءه في نتيجة الانتخاب، من ينتصر؟.. الثورة أم عبيد مبارك؟

23 مايو 2012
اليوم.......... مصر تنتخب

26 ابريل 2012
لماذا سأنتخب أبو الفتوح؟

11 ابريل 2012
من يصلح رئيسا لمصر؟

9 ابريل 2012
رسالة مفتوحه لرئيس مصر: كرامة الإنسان المصري

2 ابريل 2012
رئيسا لمصر

24 يناير 2012
كل عام ومصر بخير

January 20th, 2012
A year of a great revolution

22 نوفمبر 2011
المراهقة السياسية

November 19th, 2011
In the name of the revolution they are killing it

October 22nd, 2011
Revolution to build, not to revenge

23 يوليو 2011
لا تجهضوا الثورة

June 12th, 2011
The Arab Spring- a real people revolution

2 يونيو 2011
الثورة المصرية بن الحلم و الواقع

April 3rd, 2011
Palestine and the Egyptian Revolution

March 4, 2011
الشعب يريد تطهير البلاد... كل البلاد

February 13th, 2011
It is a Revolution that is changing the face of the Middle East

23 يناير 2011
الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطة

January 15, 2011
و... لتكن تونس والسودان عظة لمصر

January 8th, 2011
(Witten on December 10, 2010)
Is this Egypt that we knew?