Sunday, September 28, 2014

حول زيارة السفاح للأمم المتحدة




تعليق: محمد شريف كامل،
المتحدث الرسمي باسم المجلس الثوري المصري
 

لقد حدثنا القاتل عن المدينة الفاضلة التي يعيشها هو ومريديه حيث تتمكن الدولة العميقة من استغلال ما بقي من مصر التي حلمنا بها من خلال ثورة الشعب المصري
حدثنا عن الوضع في المنطقة العربية من منظورة الضيق الذي يرى من خلاله ان الثورة المصرية هي الإرهاب، وساوى بين مقاومة الاستعمار في مطلع القرن الماضي وقتل أبنائنا الجنود في سيناء.
حدثنا هن الإرهاب الناجم عن الجهل والإجهال وتغاضى عن إرهاب الدولة الذي يمارسه هو وعصابته، حدثنا هن الإرهاب الذي هو واحد من أكبر رعاته بعد أن أسس لإرهاب الدولة بهدف تكريس الانقلاب وفرض الأمر الواقع
لقد حدثنا السفاح عن تحويلة الجيش المصري لمرتزقة تقتل الربيع العربي في سوريا وليبيا، وتدمر امال الشعب العربي في استرداد حقوقه التي اغتصبها جلاديه.

وسأسمح لنفسي ان استعير تعبير قاله أحد الأصدقاء "بعد استماعي لخطاب السيسي تمنيت انى اهاجر لدولة مصر العربية التي يتكلم عنها"

لقد اسفنا اشد الأسف أن تستقبل الأمم المتحدة، وأود ان اشير للرسالة التي وجهها المجلس الثوري والعديد من الوزراء الشرعيين ورؤساء الأحزاب والسياسيين والبرلمانيين وشخصيات عامة للأمين العام اعتراضا على استقبال السيسي
- قائد الانقلاب وقائد الطغمة العسكرية التي استولت على السلطة في مصر بالقوة
- ألغي إرادة الجماهير وأسقط اول تجربة ديمقراطية في تاريخ مصر
- ارتكب العديد من المذابح راح ضحيتها أكثر من خمسة آلاف مواطن مصري ممن خرجوا محتجين بشكل سلمي ضد الانقلاب
- يمارس يوميا ارهاب الدولة البوليسية ضد المعارضين المسالمين

كيف يتم استقبال زعيم الارهاب في الأُمم المتحدة في ظل ارتفاع صوت المؤسسات الحقوقية الدولية مطالبة بتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المصري وتسميته هو على رأس قائمة الاتهام.

قراءة لتجربة جمال عبد الناصر.. في ذكرى وفاته

قراءة لتجربة جمال عبد الناصر.. في ذكرى وفاته
صبحي غندور*

(وإن اختلفت مع كاتب المقال في اعتباره ان ثورة 52 لم يكن لها بعد قومي عربي، وفي عدم تعرضه لسوء استغلال اسم عبد الناصر وتجربته بالسلب والايجاب من خلال صراع الانقلاب الفاشي مع معارضيه، إلا ان المقال حوى كثير من الأمور التي يجب ألا نغفلها في ذكرى رحيل القائد)

"عاش من أجل فلسطين ومات من أجلها"… هذا هو الشعار الذي رفعه شعب فلسطين عقب وفاة جمال عبد الناصر عام 1970. ففي 28 أيلول/سبتمبر 1970، مات عبد الناصر بعد أيامٍ طويلة من الإرهاق والسهر المتواصل لوقف سيلان الدم العربي في شوارع الأردن آنذاك بين الجيش الأردني والمنظمات الفلسطينية، ومن خلال جهد قام به ناصر لجمع القادة العرب في قمّة طارئة بالقاهرة..
فعبد الناصر أدرك هدف حرب 1967 الذي أشار إليه وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك موشي ديان والرئيس الأميركي السابق جونسون، بضرورة تخلّي مصر عن دورها العربي، وإعادة سيناء لها مقابل ذلك، فرفض ناصر استعادة الأرض عن طريق عزلة مصر وتعطيل دورها العربي التاريخي .. وجاء أنور السادات بعده ليحقّق المطامح الدولية والإسرائيلية في مقايضة الأرض بالعزلة عن طريق معاهدة كامب ديفيد.
عبد الناصر أدرك مخاطر الصراعات العربية/العربية التي كانت سائدة قبل حرب 67، فأوقف تدخل الجيش المصري في اليمن وأقام "تحالف المدفع والنفط" الذي تأكّدت أهميّته في حرب عام 1973.
.. واليوم نجد أنّ توقيع "المعاهدات" وتعطيل دور "الجيوش العربية" في المعركة مع العدو الإسرائيلي، لم يحقّق الأمن والسلام للعرب بل برّر للقوى الدولية الكبرى العودة إلى السيطرة على المنطقة من الباب الأمني الواسع والذي ما زال مشرّعاً على مصراعيه.
عبد الناصر أدرك بعد حرب عام 1967 أهميّة وجود كيان فلسطيني مقاتل، فدعم انطلاقة الثورة الفلسطينية وقيادتها لمنظمة التحرير الفلسطينية رافضاً إقامة "فصيل فلسطيني" خاص تابع له (كما فعلت حكومات عربيّة أخرى) انطلاقاً من حرصه على وحدة الشعب الفلسطيني وعلى توحيد جهود هذا الشعب من أجل استعادة وطنه، بينما نجد اليوم مجرد محاولات متكررة لتوفير الحد الأدنى من وحدة الجسم الفلسطيني بعدما تمزق هذا الجسم وقياداته بين "مفاوض" و"مقاوم" منذ توقيع اتفاق أوسلو قبل 20 عاماً.
عبد الناصر أكّد بعد حرب عام 1967 حرصه على تعميق الوحدة الوطنية في كلّ بلدٍ عربي، وعلى رفض الصراعات الأهلية المحليّة التي تخدم العدوّ الإسرائيلي (كما فعل في تدخله أيضاً لوقف الصراع الداخلي في لبنان عام 1969 بعد صدامات الجيش اللبناني مع المنظمات الفلسطينية)، فإذا بالأرض العربية بعد غيابه تتشقّق لتخرج من بين أوحالها مظاهر التفتّت الداخلي والصراعات المحليّة بأسماء مختلفة لتبدأ ظاهرة التآكل العربي الداخلي كبدايةٍ لازمة لهدف السيطرة الخارجية والصهيونية.
لقد رفض جمال عبد الناصر إغراءات التسوية كلّها مع إسرائيل، بما في ذلك العرض الأميركي/الإسرائيلي له بالانسحاب الكامل من كلّ سيناء مقابل عدم تدخّل مصر في الجبهات العربية الأخرى، وإنهاء الصراع بينها وبين إسرائيل. وكان ناصر يردّد "القدس والضفة قبل سيناء، والجولان وغزة قبل سيناء"، و"لا صلح ولا اعتراف بإسرائيل ما  لم تتحرّر كلّ الأراضي العربية المحتلّة عام 1967، وما لم يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة".
وأصرَّ ناصر على هذه الأهداف السياسية رغم قبوله بالقرار 242 الصادر عن مجلس الأمن ثمَّ لما كان يُعرَف باسم "مبادرة روجرز"، وكان يتحرّك دولياً في مختلف الاتجاهات (رغم ظروف الحرب الباردة واضطراره لعلاقةٍ خاصّة مع موسكو) بلا تفريطٍ أو تنازلٍ عن الأهداف السياسية المرحلية، وبشكلٍ متزامنٍ مع البناء العسكري والمعارك المفتوحة على الجبهة المصرية ومع أقصى درجات التضامن العربي والدعم المفتوح لحركة المقاومة الفلسطينية.
هكذا جعل عبد الناصر من هزيمة عام 1967 أرضاً صلبة لبناء وضعٍ عربيّ أفضل عموماً، مهّد الطريق أمام حرب عام 1973.
هذه الحقبة الزمنية (من حرب 1967 إلى وفاة ناصر عام 1970) كانت مهمة جداً في التاريخ العربي المعاصر وفي تاريخ العلاقات العربية/العربية، وفي تاريخ الصراع العربي/الصهيوني. وللأسف لم يتوقف الكثيرون عند هذه الحقبة وما حملته من أساسات لم يحافَظ عليها لا في داخل مصر ولا في المنطقة العربية عموماً.
ويخطئ كثيرون حينما لا يميّزون المراحل في تاريخ التجربة الناصرية أو حينما ينظرون إلى السياسة التي اتّبعها جمال عبد الناصر وكأنّها سياقٌ واحد امتدّ من عام 1952 حينما قامت ثورة 23 يوليو إلى حين وفاة ناصر عام 1970.
أيضاً، جمال عبد الناصر لم يكن قائداً عربياً فقط، بل كان إضافةً لذلك حاكماً ورئيساً لشعب مصر. فبينما عرفه العرب غير المصريين بدوره كقائد تحرّر قومي، عرفه شعب مصر كحاكم يحكم من خلال أجهزة وأشخاص، فيهم وعليهم الكثير من الملاحظات والسلبيات، رغم ضخامة حجم الإنجازات الكبيرة التي تحقّقت للشعب المصري نتيجة الثورة.
ولم نكن كعرب في فترة عبد الناصر (ولسنا كذلك الآن طبعاً) نعيش في ظلّ دولة واحدة ليكون الفرز العربي الداخلي على أسس سليمة بين المتضرّر والمستفيد من وجود أفكار وأعمال التجربة الناصرية.
بل من المهم الأنتباه جيداً إلى أن ثورة 23 يوليو قامت عام 1952 بواسطة جبهة "الضباط الأحرار" وليس من خلال حزب أو تنظيم موحّد الفكر وأسلوب العمل.
كذلك أحاطت بالتجربة الناصرية ظروف داخلية وخارجية معيقة لحركة "ثورة 23 يوليو"،  كان أبرزها حال التجزئة العربية والتعامل مع الشعوب العربية إمّا من خلال الحكومات أو أجهزة المخابرات المصرية، وفي ظلِّ حربٍ باردة بين المعسكرين الدوليين، حيث تركت هذه الحرب بصماتها الساخنة على كلّ المعارك التي خاضها عبد الناصر.
فالمشكلة بتجربة ناصر أنّ ساحة حركتها وأهدافها كانت أكبر من حدود موقعها الجغرافي المصري.. فقد كانت قضاياها تمتدّ لكلّ الساحة العربية، وأيضا لمناطق أخرى في إفريقيا وآسيا.
لذلك يصّح القول أنّ "23 يوليو" بدأت ثورةً مصرية، ونضجت كثورةٍ عربية، ثمّ ارتدّت بعد وفاة ناصر إلى حدودها المصرية.
فالسياسة العربية لمصر عبد الناصر كانت مرتبطةً بالمراحل والظروف المتغيّرة رغم القناعة المبدئية بالعروبة لدى القيادة الناصرية.
إنّ ثورة 23 يوليو حصلت عام 1952 دون أي ادّعاء بالعمل من أجل أي قضية عربية، فقد كانت الأهداف الستَّة للثورة المصرية الّتي أُعلنت حين قيامها خاليةً تماماً من أي موضوع عربي وتمحورت جميعها على القضايا الداخلية المصرية.
ولم يظهر البُعد العربي واضحاً في ثورة ناصر إلاّ بعد تأميم قناة السويس ثمَّ العدوان الثلاثي (البريطاني/الفرنسي/الإسرائيلي) عام 1956 على مصر. فبعد هذه السنوات القليلة من عمر الثورة المصرية ظهر الالتفاف الشعبي العربي الكبير حول القيادة الناصرية واشتعل تيّار القومية العربية في أرجاء البلدان العربية كتيّار مرتبط بمطلب الاستقلال الوطني والتحرّر من الاستعمار وامتلاك الثروات الوطنية، في مرحلةٍ كانت معظم دول العالم الثالث فيها تعاني من الإستعمار الأجنبي ومن تحكّم الشركات الأجنبية بالثروات الوطنية. وكانت صرخة ناصر: "إرفع رأسك يا أخي، فقد ولّى عهد الاستعباد والاستعمار"، صرخةً مدوّية كان صداها يتفاعل في أفريقيا وآسيا وأميركا اللاّتينية، فكانت دعوةً من أجل التحرّر والحرّية، وقد حرّكت وأنهضت الشارع العربي كلّه من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي، وكان ذلك أيضاً دافعاً لربط مطلب التحرّر بالدعوة للوحدة العربية كتعبير عن وحدة الانتماء الثقافي ووحدة الهموم ووحدة الأحلام والآمال.
 لذلك، جاءت تجربة الوحدة بين مصر وسوريا في 22-2-1958 تتويجاً لهذه المشاعر التحرّرية القومية، وقامت الجمهورية العربية المتحدة بناءً على ضغط الشارع العربي عموماً والسوري خصوصاً من أجل انضمام سوريا للقيادة الناصرية في مصر.
لكن عقد الخمسينات الّذي تميّز بمعارك التحرّر الوطني والاستقلال وبانطلاقة التيّار القومي العربي، تعرّض لنكستين كبيرتين في مطلع عقد الستينات وأواسطه، وانتهى هذا العقد بوفاة من قاد هذه المعارك التحرّرية، ومن أضاء في القرن العشرين شعلة العروبة.
النّكسة الأولى، كانت بحقّ الجمهورية العربية المتحدة حيث قادت جماعة انفصالية في سوريا حركة الانفصال عن مصريوم 28/ 9/ 1961، ثمَّ جاءت النّكسة الثانية يوم 5/ 6/1967 حيث جرت هزيمة حرب يونيو وما نتج عنها من متغيّرات كثيرة في مصر والمنطقة العربية. وفي النكستين، كان ناصر مثالاً في المسؤولية وفي الحرص على العروبة. فلقد رفض عبد الناصر استخدام القوّة العسكرية ضدَّ حركة الانفصال السورية رغم مشروعية وقانونية هذا الحق، ورغم أنّ دولاً عديدة استخدمت القوة العسكرية للحفاظ على وحدة كيانها السياسي. وقد قال ناصر آنذاك: "ليس المهم أن تبقى الجمهورية العربية المتحدة بل المهم أن تبقى سوريا"، فقد كان حريصاً أن لا تقع حرباً أهلية في سوريا بين مؤيد ومناهض للوحدة مع مصر.
أمّا هزيمة عام 1967، فقد أعلن ناصر تحمّله المسؤولية الكاملة عنها واستقال من كلّ مناصبه الرسمية يوم 9 يونيو بعد أيام قليلة من حصول الحرب، ولم يعد عن هذه الإستقالة إلاّ بعد يومين من المسيرات الشعبية العارمة التي شملت مصر ومعظم البلاد العربية، ثمّ كانت هذه الهزيمة سبباً مهمّاً لإعادة النظر في السياسة العربية لمصر الناصرية حيث وضع جمال عبد الناصر الأسس المتينة للتضامن العربي من أجل المعركة مع العدوِّ الإسرائيلي، وتجلّى ذلك في قمَّة الخرطوم عام 1967 وما تلاها من أولويةٍ أعطاها ناصر لإستراتيجية إزالة آثار عدوان 1967، وإسقاط كل القضايا الأخرى الفرعيّة بما فيها سحب القوات المصرية من اليمن والتصالح مع الدول العربية كلّها والسعي لتوظيف كل طاقات الأمّة من أجل إعادة تحرير الأراضي المحتلة.
وكانت هذه السياسة هي سمة السنوات الثلاث التي تبعت حرب 1967 إلى حين وفاة عبد الناصر.
لكن خلاصات تلك المرحلة كانت مزيجاً من الدروس الهامة لقضيتيْ التحرّر والوحدة. إذ تبيّن أنَّ زخم المشاعر الشعبية لا يكفي وحده لتحقيق الوحدة، وأنَّ هناك حاجةً قصوى للبناء التدريجي السليم قبل تحقيق الإندماج بين بلدين عربيين أو أكثر. وهذا ما حرص عليه عبد الناصر عقب حرب 1967 حينما رفض المناشدة اللّيبية ثمَّ السودانية للوحدة مع مصر، واكتفى بخطوات تنسيق معهما رافضاً تكرار سلبيات الوحدة الفورية مع سوريا.
أيضاً أدرك عبد الناصر ومعه كل أبناء الأمّة العربية أنّ التحرّر من الاحتلال يقتضي أقصى درجات الوحدة الوطنية في الداخل، وأعلى درجات التضامن والتنسيق بين الدول العربية.
كذلك، كان من دروس هزيمة 1967 وانفصال عام 1961، أنّ البناء الداخلي السليم وتحقيق المشاركة الشعبية الفعّالة في الحياة السياسية، هما الأساس للحفاظ على أي تجربة تكاملية بين البلاد العربية، وهما أيضاً الأرض الصلبة لقيادة حركة التحرّر من أيِّ احتلال أو هيمنة خارجية.

   لكن هذه الدروس الهامة لم تعش طويلاً بعد وفاة ناصر، وهاهي الأمّة العربية الآن تعاني من انعدام التضامن العربي ومن الانقسامات والصراعات، ومن هشاشة البناء الداخلي في معظم البلاد العربية مما سهّل ويسهّل الهيمنة الخارجية على بعض أوطانها.
وهانحن الآن في الذكرى 44 لوفاة جمال عبد الناصر، نجد أنّ مصر تغيّرت، والمنطقة العربية تغيّرت، والعالم بأسره شهد ويشهد في عموم المجالات متغيّراتٍ جذرية.. لكن رغم كلِّ تلك المتغيّرات يستمرّ الحنين العربي إلى حقبة الكرامة والعزة والتوحد، ويتواصل الأمل بعودة مصر إلى موقعها العربي الريادي الذي كرّسته "ثورة يوليو" ولم تتمّ بعدَ جمال عبد الناصر المحافظة عليه.
28-9-2014


Friday, September 12, 2014

People Social Forum Condemn the Military Coup in Egypt



A real success achieved by the ECCD, here is the call of action by the Canadian People Social Forum held in Ottawa in Aug 2014;

This come form a resolution presented by the ECCD and the ERC

http://www.peoplessocialforum.org/actions-campaigns-actions-et-campagnes/


Militarization : 

Condemn the Military Coup in Egypt and calling upon the Canadian government to adhere to the principal and suspend all relation with the Egyptian government in power.

Militarisation : 

Appel à la condamnation du  coup militaire en Égypte et exiger du gouvernement canadien qu’il suspende ses relations avec le gouvernement au pouvoir en Égypte. 

and

Interview with Canadian Egyptian Coalition for Democracy panelist



Tuesday, September 9, 2014

القرار رقم 1 لسنة 2014 من المجلس الثوري المصري

القرار رقم 1 لسنة 2014
الصادر في الثاني عشر من ذي القعدة 1435 الموافق الثامن من سبتمبر 2014
من المجلس الثوري المصري


القرار رقم 1 لسنة 2014 بخصوص نفي أي التزام قانوني على مصر بناء على أية اتفاقات أو معاهدات أو عقود تتم مع
منظومة الانقلاب العسكري الراهنة والنظام الناجم عنه


مقدمة القرار:

لما كان الانقلاب العسكري الذي حدث في الثالث من يوليو 2013 والنظام الناجم عنه يستمدون سلطتهم عن طريق إجراءات ليس لها أية مشروعيه، فإن المجلس الثوري المصري يؤكد على ما سبق ذكره في بياناته المتكررة من أن الرئيس الشرعي الوحيد لجمهورية مصر العربية هو الدكتور محمد مرسي محمد عيسى العياط، الرئيس المنتخب شعبيا بالانتخاب الحر المباشر من قبل الشعب المصري في الرابع والعشرين من يونيو 2012 ، وأنه باق على شرعيته وولايته القانونية ، وإن حيل بينه وبين القيام بمهامه الدستورية منذ 3 يوليو 2013 بفعل من انقلاب عسكري قاده وزير الدفاع في حينها، وقام بتعيين أحد القضاة رئيسا مؤقتا للبلاد بعد أن عطل العمل بالدستور المستفتي عليه والموافق عليه شعبيا منذ 15 ديسمبر 2012، وجمد مجلس الشورى المنتخب ، ونصب نفسه رئيسا بلا وجه حق منذ 8 يونيو 2014.

ومصداقا لإرادة الشعب المصري التي عبر عنها التحالف الوطني لدعم الشرعية وقوی ثوريه اخری في بيانات متعددة. ولما ثبت بالدليل القاطع ان ذلك النظام الجاثم على مصر وشعبها يبدد ما بقي من ثروات مصر ومدخرات شعبها ويقترض ليمول جشع الفساد، فان المجلس الثوري المصري أصدر قراره رقم (1) لسنة 2014.


القرار:

 لا تلتزم مؤسسات الدولة الشرعية بأية اتفاقات او معاهدات أو قرارات أو عقود تصدر عن النظام غير الشرعي المغتصب، ويقع باطلا كل موافقة أو تعامل رسمي مع هذه السلطة الجبرية الانقلابية في مصر ولن يترتب عليها أية حقوق أو التزامات، وانه لن يكون من حق أية جهة، دول كانت أو منظمات أو شركات أو أفراد لم تراع هذه الحقائق أن تطالب السلطة الشرعية بأي من ذلك عند استئنافها لمهامها.

ويتعين على الموظفين الاداريين في الدولة والافراد الالتزام بهذا القرار، الساري من تاريخ أن حيل بين السلطة الشرعية وبين القيام بمهامها الدستورية.


للاستعلام والاستفسار، يرجى الاتصال بالمتحدثين الرسميين
عنهم

محمد شريف كامل،
المتحدث الرسمي باسم المجلس الثوري المصري



Monday, September 8, 2014

Who will Indict Sisi?


By: Mohamed S. Kamel*
@mskamel
September 2nd, 2014



“In July and August 2013, many of Egypt’s public squares and streets were awash in blood. On July 3rd, 2013, the military deposed Mohamed Morsy, Egypt’s first elected civilian president…who had come to power through democratic elections one year earlier…” this is what Human Right Watch reported[1] on what happened in Egypt on August 14th, 2013, before and after when the special forces moved on to disperse the peaceful sit-in in protest against the Military Coup.

This report and other reports spoke clearly with evidence about facts that could not be denied.  Protests were completely peaceful and police and army Special Forces used excessive forces to kill the most they can, then arrested and tortured the remaining, be them women or children didn’t make different. Labelling Muslim Brotherhood (MB) terrorist group without evidence, and all pro-democracy became MBs and terrorists by association.

Human Right Watch and other human right groups called this massacre, the worst mass killing by the own people’s army. The 195 pages Human Rights Watch report concluded that the Rab’a massacre was a premeditated assault equal to, or worse, than China's Tiananmen Square massacre in 1989. "This wasn't a case of security forces pinpointing particular armed elements within the demonstration, and having collateral damage as a result," says Omar Shakir, the HRW lawyer and researcher who wrote most of the report. "This was a plan that envisioned opening fire on crowds – tens of thousands of largely peaceful protesters – for hours on end without safe exit."[2]

Are we to remain silent and stand against people’s ambitions and support military coups?  Examples are several, as 1953’s removal of the democratically elected Mohammad Mosaddegh in Iran, and 1973’s removal of the democratically elected Salvador Allende in Chil.

While this new tyrant infanticides the new born democracy in Egypt, ISIS is being born in Iraq and Syria, as if we are not concerned at all with the environment that is creating these types of movements. Without justification, are these groups a reaction to a sort of injustice or are they being created to execute a hidden agenda?[3]

The Report recommended to the UN Members states:

·         Establish through the UN Human Rights Council an international commission of inquiry to investigate all human rights violations resulting from the mass killings of protesters since June 30th, 2013. The inquiry should be mandated to establish the facts, identify those responsible with a view to ensuring that the perpetrators of violations are held accountable, as well as collect and conserve information related to abuses for future use by credible judicial institutions. Ensure that the mandate is sufficiently broad to cover past and future acts and other human rights abuses committed by Egyptian security forces, as well as violence by protesters.

·         Suspend all sales and provision of security-related items and assistance to Egypt until the government adopts measures to end serious human rights violations, such as those related to suppression of largely peaceful demonstrations, and to holding rights violators accountable.

·         Under the principle of universal jurisdiction and in accordance with national laws, investigate and prosecute those implicated in serious crimes under international law committed in Egypt in July-August 2013.

This report identifies the most senior security officials and key leaders in the chain of command who should be investigated and, where there is evidence of responsibility, held individually accountable for the planning and execution or failing to prevent the widespread and systematic killings of protesters during July-August 2013, among them, then-Defense Minister Abdel Fattah al-Sisi.

This same Sisi who became the de facto president of Egypt a year later.   The Rab’a story is still an everyday story in every city and village in Egypt.  So who will stand for rights? And, who will indicate Sisi?


* Mohamed S. Kamel: is a Freelance writer, the editor of http://forafreeegypt.blogspot.com/, he is a professional engineer, a LEED Green Associate and a recognized project manager professional, he is Member of several civil society organizations, a co-founder, member of the executive committee and a spokesperson of The Egyptian Revolutionary Counsel (ERC), a co-founder of the Egyptian Canadian Coalition for Democracy (ECCD-CECD(, Egyptian Worldwide for Democracy and Justice (EW4DJ), Canadian Egyptian for Democracy (CEFD), National Association for Change in Egypt (Taghyeer – Canada), Association of the Egyptians of Montreal (AEM), Alternative Perspective Media (APM-RAM), , Quebec Antiwar movement “Échec à la Guerre”, Coalition for Justice and Peace in Palestine “CJPP”, ex-president and co-founder of the Canadian Muslim Forum (CMF), member of the board of trustee in the Canadian Muslim for Palestine (CMP) and Community Center for Montreal Muslims (CCMM). He could be reached at public@mohamedkamel.com and followed at @mskamel







My articles that related to the situation in Egypt, in English and Arabic:


23 يوليو 2014
وسقطت مصر

July 06, 2014
Alastair Campbell from the Iraqi Lie To the Destruction of Egypt
Introduction by: Mohamed Kamel

June 30, 2014  
My Ramadan Message to all Human Beings
رسالة رمضان لكل الانسانية

June 21, 2014
Whose road is ISIL (ISIS)?

14 يونيو 2014
حلم الجيش العربي
25 مايو 2014
المسرحية الهزلية
20 ابريل 2014
صراع الكلاب (Dogfighting)

29 يناير 2014
السيسي ليس ناصر (مجدته أو رفضته)
10 يناير 2014
وثيقة الانقلاب الغير شرعية: لا نقاطعها وحسب، بل نرفضها كليا

31 ديسمبر 2013
فرعون موسى


A joined op-ed with Dena Kamel to the Globe and Mail
December 30, 2013
What constitution you are speaking about…!


1 ديسمبر 2013
رسالة لمصري مونتريال(2)

29 نوفمبر 2013
رسالة لمصري مونتريال



سؤال وجواب بين ناصر والاخوان
27 أكتوبر 2013

14 سبتمبر 2013
أمن المنطق أن نؤيد الانقلاب...!

26 يوليو 2013
هل شاء يونيو أن يكون شهر الانتكاسات؟

30 يونيو 2013
عفواً مصر...فهذه هي الثورة المضادة

25 يونيو 2013
استحضار عمر سليمان رجل المخابرات الأمريكية الأول في المنطقة

3 يونيو 2013
خواطر في حب مصر!

9 إبريل 2013
بمن تستقوون على من؟

1 إبريل 2013
مرسي والمعارضة

1 فبراير 2013
هم مجموعه من المخربين...!

27 يناير 2013
من هم القتلة؟

26 يناير 2013
ما بين الوطنية والانتهازية

January 25, 2013
Thought and Reflection, 2 years after Egyptian Revolution
When leftists support The Muslim Brotherhood”

14 ديسمبر 2012
مغالطات وأكاذيب تشاع عن الدستور

2 ديسمبر 2012
لنقرأ الدستور ثم نقرر

23 نوفمبر 2012
كلما أصاب غضبوا..... أهم أبناء مبارك؟

23 يوليو 2012
لقد رحل رجل المخابرات الأمريكية الأول في المنطقة

30 يونيو 2012
بداية رؤية الضوء

17 يونيو 2012
مبروك لمصر، ولكن المعركة طويلة

15 يونيو 2012
معا ننتخب منقذ مصر، صديق أمريكا وإسرائيل

14 يونيو 2012
نداء أخير إلى كل شرفاء مصر

4 يونيو 2012
الحكم على مبارك والجولة الثانية للانتخابات

25 مايو 2012
قراءه في نتيجة الانتخاب، من ينتصر؟.. الثورة أم عبيد مبارك؟

23 مايو 2012
اليوم.......... مصر تنتخب

26 ابريل 2012
لماذا سأنتخب أبو الفتوح؟

11 ابريل 2012
من يصلح رئيسا لمصر؟

9 ابريل 2012
رسالة مفتوحه لرئيس مصر: كرامة الإنسان المصري

2 ابريل 2012
رئيسا لمصر

24 يناير 2012
كل عام ومصر بخير

January 20th, 2012
A year of a great revolution

22 نوفمبر 2011
المراهقة السياسية

November 19th, 2011
In the name of the revolution they are killing it

October 22nd, 2011
Revolution to build, not to revenge

23 يوليو 2011
لا تجهضوا الثورة

June 12th, 2011
The Arab Spring- a real people revolution

2 يونيو 2011
الثورة المصرية بن الحلم و الواقع

April 3rd, 2011
Palestine and the Egyptian Revolution

March 4, 2011
الشعب يريد تطهير البلاد... كل البلاد

February 13th, 2011
It is a Revolution that is changing the face of the Middle East

23 يناير 2011
الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطة

January 15, 2011
و... لتكن تونس والسودان عظة لمصر

January 8th, 2011
(Witten on December 10, 2010)
Is this Egypt that we knew?