Saturday, August 29, 2015

Egyptian Canadians Condemn Today's Verdict Against Mohamed Fahmy and Other Al Jazeera Journalists

Egyptian Canadians Condemn Today's Verdict Against Mohamed Fahmy and Other Al Jazeera Journalists
- FOR IMMEDIATE RELEASE -
(Ottawa, August 29, 2015) The Egyptian Canadian Coalition for Democracy (ECCD) condemns today's verdict that sentenced Canadian journalist Mohamed Fahmy along with two other Al-Jazeera journalists to 3 years in prison. A court in Cairo convicted Mohamed Fahmy, Baher Mohamed, and Peter Greste for allegedly spreading false news, aiding a terrorist organization, and working without a license.
"The verdict confirms that the Harper government's unconditional support of coup regime provides a green light for the Egyptian regime to continue its oppression even against Canadian citizens," said Ehab Lotayef, ECCD's Board Chair. "Today's conviction is part of the ongoing human rights violations which range from lack of due process to targeted assassinations," added Mr. Lotayef.
Considering the reputation of Egyptian prisons, the Canadian government ought to be extremely concerned about the well being of Mr. Fahmy, a Canadian citizen. According to Human Rights Watch report, the Egyptian authorities have jailed more than 41,000 people since the 2013 July 3rd military coup. At least seventy of those detainees have since died in custody due to torture and medical negligence, according to a report by the Arab Organisation for Human Rights in the UK.
In view of today's latest travesty of justice by the Egyptian judicial system, ECCD calls upon Mr. Harper and the Canadian government to abide by Canadian values and take a principled position. ECCD calls upon the Canadian government to publicly, and in no uncertain terms, condemn and contest the verdict and utilize all possible means to free Mohamed Fahmy and facilitate his return to Canada.
About ECCDEgyptian Canadian Coalition for Democracy (ECCD) is a politically independent, non-affiliated pan Canadian organization with chapters in Ottawa, Montreal, Toronto, Quebec City, Winnipeg, Saskatoon, Regina, Calgary, Vancouver, and Kingston, which advocates for democracy and human rights in Egypt.
For more information:www.eccd.cainfo@eccd.caEhab Lotayef: (514) 941-9792
Ottawa: ottawa@eccd.ca, Sherif Elkholy: (613) 295-3994
Toronto: toronto@eccd.caDeena Abul Fottouh: (289) 259-7902
Montreal: montreal@eccd.caAhmed Abdelkader: (514) 928-8887
Vancouver: vancouver@eccd.caTarek Ramadan: (604) 721-4555
Calgary: calgary@eccd.caMostafa Elhoushi: (403) 702-4156
Kingston: kingston@eccd.caMohamed Salah: (343) 333-0752

Thursday, August 20, 2015

باختصار: وثيقة حماية الثورة المصرية

باختصار: وثيقة حماية الثورة المصرية


بقلم: محمد شريف كامل
@mskamel
20 أغسطس 2015


وثيقة حماية الثورة المصرية التي أعلنها المجلس الثوري المصري، الذي افخر بالانتماء له، رسمت صورة واضحة لمعالم الثورة من حيث المحددات التي رسمتها الثورة لنفسها، وهي المحددات الفارقة بين مسار الثورة قبل انقلاب 3 يوليو 2013 وبعده.

وسأحاول القاء الضوء على تلك المحددات باختصار لعلها تضئ لنا الطريق فلا نضل ولا تضيع الثورة.

جاءت الوثيقة لتحدد المبدأ الأساسي الذي تستند عليه الثورة والذي يمثل الشريان الذي يبقيها على قيد الحياة، فاستناد الوثيقة على الشرعية هو بمثابة الأساس الذي تقوم علية الثورة والمجلس الثوري وهو الرعب الذي يطارد الانقلاب ويسلبه أي ادعاء بأي شرعية كانت، فشرعية الثورة تعتمد على حجري أساس، شرعية 25 يناير 2011 وشرعية الاستحقاقات التي انبتتها الثورة، استحقاقات اول تجريه ديمقراطية في تاريخ مصر، اتفقنا او اختلفنا مع نتائجها لكننا لا نتنازل عن نتاجها وقيمتها.
  
وجاءت الوثيقة لتحدد مفهوم الثورة، الذي قد يغيب عن البعض الا انه لم يغيب يوما عن بنات وأبناء مصر الذين لم يتوقفوا ولو للحظة واحدة عن التصدي لإرهاب الانقلاب والوقوف بكل قوة في وجهة رغم البطش والتنكيل الذي يتعرضون له ليل نهار، فالثورة هو حراك مستمر من اجل التغيير الشامل، وطريقه الوحيد هو التضحية المستمرة حتى استكمال الاهداف وتحقيق الحلم.

لقد وضعت الوثيقة يدها على معالم ذلك التغير وسمته بوضوح، ولم تتوارى وراء جمل فضفاضة بل حددت المعالم من خلال الإصرار على ضرورتان، ضرورة خروج الجيش من العملية السياسية، وضرورة القضاء على الدولة العميقة. فإن لم يتم القضاء على الدولة العميقة فلن تنجح الثورة لأنها هي القاعدة الأساسية للفساد، وهي التي عملت بكل طاقتها للتصدي للثورة والالتفاف عليها، والقضاء على الدولة العميقة لن يكون إلا من خلال إعادة تعريف دور كل منها وإعادة هيكلتها وتطهيرها من مراكز الفساد، وهذا ما يميز الثورة عن غيرها من مشروعات التغيير او الاستيلاء على الحكم.

وينطبق ذلك على القوات المسلحة كجهاز من أجهزة الدولة، والتي تحتاج لإعادة رسم دورها، واعادة هيكلتها لتمكين القطاعات الشريفة منها من ادارتها، ولإنهاء تدخلها في العملية السياسية وهو ما أفقد الجيش دوره الوطني ووضعه في مواجهة مع الشعب، الذي يمثل امتداده الطبيعي والذي افتعل بذلك الاقتتال فحقق الانقسام الذي ضرب وحدة الشعب وفتت ثورته.

وباختصار فالوثيقة تمسكت بالشرعية كقاعدة أساسية للثورة، وبخروج الجيش من الحكم والقضاء على الدولة العميقة كأهداف مبدئية، واصرت على ان ذلك لن يتحقق إلا من خلال التضحية من خلال الحراك الثوري السلمي، السبيل الوحيد لتحقيق الحلم.

لقد علمنا التاريخ ان الثورات لم تنتصر الا إذا سلكت ذلك الطريق، ولذلك يسعى النظام بكل طاقته لأسقاط تلك الأساسيات وتغييبها من طريق الثورة فتضل الطريق ويحقق أهدافه.

أن الانقلاب يسعى للتغلب على ذلك الوضوح والوعي من جانب الثورة والثوار بافتعال اعمال العنف، واشاعات حول مبادرات وهمية يزج فيها بأسماء لامعة في سماء الثورة وهو بذلك إذا نجح يحقق الكثير، يقسم صفوف الثوار، يٌفقد تلك الشخصيات مصداقيتها ويسعى بها للادعاء بوجود استقرار بهدف تحريك الاقتصاد الراكد الذي يدفع بالبلاد للإفلاس.    



محمد شريف كامل

الأمين العام للمجلس الثوري المصري

الأزهر يريد أن يجعل من أبنائه مجموعة من المخبرين

 

ظلت إدارة جامعة الأزهر رهينة للسكوت عن قتل أبنائها داخل حرم الجامعة طيلة عامين كاملين من قبل الداخلية، فلما تكلمت اليوم طالبت عموم الشعب بالإبلاغ عن بعضهم البعض في بيان يخلو من أي مسئولية تاريخية لمؤسسة دينية يفترض أنها ذات مسئولية. 

للأسف الشديد تثبت لنا إدارة الجامعة في اليوم ألف مرة أنها ليست أهلاً لقيادة مؤسسة بهذا الحجم فضلاً عن أولئك المشايخ المتعممين بعمامة الأزهر الذين ألفوا الأكل علي كل الموائد، فهم ثوار في أيام الثورات انقلابيون في حضرة الجنرالات يبيحون لهم سفك الدم وهتك العرض،  ويأمرون الناس بالعمل كجواسيس لهم، فأي جرم أكبر وأعظم لأولئك القوم الذين اتخذوا من الدين والأزهر مطية للوصول إلي رغبات دنيئه أو الحصول علي مكاسب زائفة، أولئك هم علماء السلطة ومشايخ الشرطة، والأزهر وطلابه منهم وممن يتحكمون فيهم براء

أحمد البقري 
نائب رئيس اتحاد طلاب مصر 
رئيس اتحاد طلاب جامعة الازهر

Monday, August 17, 2015

مجلة ‫#‏قلم_وميدان: عدد أغسطس 2015


مجلة ‫#‏قلم_وميدان‬
عدد أغسطس 2015
إصدارات المعهد المصري للدراسات
رئيس التحرير: فجر عاطف صحصاح
عدد تاريخي بمناسبة ذكرى رابعة
عدد يحتفظ به كل مصري حر وثوري
ليكون شاهدا ومُذكراً له على ذكرى المجزرة


Saturday, August 15, 2015

عاميْن على فض رابعة والنهضة: حديث محمد شريف كامل

عاميْن على فض رابعة والنهضة

حديث فادي الهاروني، راديو كندا مع أمين عام "المجلس الثوري المصري" والعضو المؤسس في "تحالف المصريين الكنديين من أجل الديمقراطية" المهندس محمد شريف كامل




مصر: ما مستقبل الإسلاميين بعد عاميْن على فض رابعة والنهضة؟
من إعداد فادي الهاروني 
barid@rcinet.ca
الجمعة 14 أغسطس, 2015

  يصادف اليوم الذكرى السنوية الثانية لفض قوات من الجيش والشرطة اعتصام مؤيدي الرئيس المصري السابق محمد مرسي، القادم من جماعة الإخوان المسلمين، في ميدانيْ رابعة العدوية والنهضة في القاهرة، في عملية سقط فيها على الأقل 700 من مناصري محمد مرسي الذي كان الجيش قد عزله في 3 تموز (يوليو) 2013.

   منظمة "هيومان رايتس ووتش" الحقوقية العالمية وثقت مقتل 817 شخصاً بنيران قوات الأمن، مقدرة العدد الإجمالي للقتلى بـ"أكثر من ألف على الأرجح" على اعتبار أن كثيرين من بين معتصمي الميدانيْن لا يزالون في عداد المفقودين
واليوم دعت المنظمة الحقوقية غير الحكومية التي يقع مقرها في نيويورك مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لفتح تحقيق فيما حدث في 14 آب (أغسطس) 2013 في القاهرة

"لقد عادت واشنطن وأوروبا إلى التعامل مع الحكومة التي تحتفل بما لعله كان أسوأ جريمة قتل في يوم واحد للمتظاهرين في التاريخ الحديث، بدلاً من التحقيق فيها. ويمثل مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الذي لم يتصد بعد للوضع الحقوقي الخطير والمتدهور في مصر، أحد المسارات القليلة الباقية للمحاسبة في هذه المذبحة الوحشية"، قال نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "هيومان رايتس ووتش"، جو ستورك

كما سقط في ذاك اليوم نحو من 10 قتلى وعدد كبير من الجرحى في صفوف الجنود وعناصر الشرطة بنيران بعض المسلحين في صفوف المعتصمين، وأضرمت الحرائق في عشرات الكنائس والممتلكات العائدة للأقباط وفي دوائر حكومية عديدة
ما الدروس والعبر التي يمكن استخلاصها من ذاك اليوم، أو من تلك الفترة السوداء في تاريخ مصر الحديث؟ وما مستقبل الإسلام السياسي في مصر بعد أن أعلنت السلطات المصرية عموده الفقري، جماعة الإخوان المسلمين، منظمة إرهابية محظورة؟


فادي الهاروني تناول الموضوع في حديث مع أمين عام "المجلس الثوري المصري" والعضو المؤسس في "تحالف المصريين الكنديين من أجل الديمقراطية" المهندس محمد شريف كامل

Friday, August 14, 2015

ERC PRESS RELEASE: Second Anniversary of the Raba'a Massacre

FOR IMMEDIATE RELEASE

Adobe Systems

Friday, August 14, 2015
Press statement


Second Anniversary of the Raba’a Massacre


Today marks two years since the tragic Raba’a Massacre when Egyptian military and police force dispersed, by brutal force, the peaceful sit-ins of Raba’a Square in Cairo and Nahda Square in Giza. Egyptians from all walks of life, and from different ideological and political backgrounds, formed sit-ins in Raba’a and Nahda Squares following the 3rd of July, 2011 military coup, in order to express their complete rejection for it and to demand the restoration of democracy.

According to Human Rights Watch, the Raba’a Massacre is, “one of the world’s largest killings of demonstrators in a single day in recent history”. In a matter of hours, thousands were killed by security forces, some were burned to death and thousands more were arrested on the day.

Dr Maha Azzam, Head of the ERC said, “Raba’a is a crime against humanity for which there has been no accountability. The Egyptian people and all free people demand justice for the victims of the crimes committed by Egypt's military regime and will not be silenced until justice is realised. Furthermore, Egyptians are proving every day that Raba’a is not just a memory but a powerful ongoing struggle for freedom and rights.” 

Egyptians continue, to this day, to demonstrate daily against the military coup, and today has seen an increase in the numbers of demonstrators in Egypt which clearly signals that the revolution is still alive in the hearts of Egyptians and that they are determined to continue on the revolutionary path.

The Egyptian Revolutionary Council urges all Egyptians in Egypt, and the free people of the world, to commemorate the humanitarian tragedy of the Raba’a Massacre, and to stand side-by-side with Egyptians demanding democracy, freedom and social justice.


[END]


Note to Editors:

1 - The Egyptian Revolutionary Council Press Office is the official representative of the ERC for English audience.
2 - To unsubscribe from our mailing list, kindly send an email to press.office@ercegypt.org with an unsubscribe request.
3 - For more information, contact: press.office@ercegypt.org

________________________________
Egyptian Revolutionary Council - ERC

Saturday, August 1, 2015

ERC's letter to John Kerry re his visit to Egypt and the resumption of US-Egypt Strategic Review


FOR IMMEDIATE RELEASE


Adobe Systems


Saturday, August 01, 2015


The Honorable John F. Kerry
Secretary of State
US Department of State
Washington, DC



Re: Secretary of State John Kerry's visit to Egypt and the resumption of US-Egypt Strategic Review. 



The Hon. Secretary of State,

It is with much regret that we observe the dire consequences of US foreign policy on Egypt, in what can only be described as the trampling on the innate rights of the peoples of the region to freedom and justice. 

The support of the US for the coup of July 2013 was no doubt based on what was believed to be a pragmatist, Kissinger like, approach to foreign policy to ensure that Egypt remains securely a ‘pro US’ power. It was also assumed that it would be a way of controlling the tide of popular political sentiment calling for participation and accountability. That fear justified for the US and it's democratic allies the betrayal of the core values of human rights and respect for the rule of law which was seen as a price worth paying.

Unfortunately for both the US people and for Egyptians, the consequences of this policy has only served to exacerbate all the instabilities the US State department feared in the first place. 

General Sisi turned out to be not only politically incompetent, incapable of building consensus other than in a crude nihilistic sectarian discourse, but equally, economically and militarily incompetent.

The economy is in a worse shape than before, corruption is rife and the lot of ordinary Egyptians (look at unemployment for example) has deteriorated. Even his oligarch supporters are getting nervous.  

Militarily he seems to have managed to lose control of large swathes of Sinai to ISIS through the pursuit of military tactics which even his Israeli allies find incompetent.

Worse still, his political incompetence married to a brutal personality and a lack of self restraint has resulted in the documented murder of thousands of dissidents, torture, rape of women, abuse of children and disappearances as a means of political control, thus promoting deep burning resentment among all sectors of Egyptian society. In sum in Sisi's two years in power according to Human Rights Watch, Egyptians have experienced the worst massacre in the modern history of their country. His promotion of unprecedented sycophancy in his circle of advisors and in the state media ensures that he continues blundering on undeterred.

So why is this detrimental to US interests? The obvious answer is that Egypt is now infinitely more unstable than in 2011. However, there is a more profound reason. In 2011 there was an opportunity with the majority Islamist trend in Egypt that was convinced that democracy was a viable political system, a position that stood contrary to that of violent extremism. The aborting of the democratic experiment in Egypt with the acquiescence of the US, not only conveys a message to all political players that western powers do not really believe in their values beyond their borders, but much more dangerously, it is slowly creating a situation where the people of the region begin to believe that democracy cannot work in their region, which in turn attracts those disillusioned and angry youth to seek violent alternatives to bring about change.

It is therefore for reasons of mutual self interest, and not only through an appeal to the values of democracy, and the standards of international law, that we believe that the US should review its policy towards Egypt and seek to do two things quickly. First, relieve and reverse the dire human rights situation by putting pressure on the Egyptian military to immediately halt political verdicts of execution, free all political prisoners, ensure that torture, rape, disappearances , arbitrary arrest and judicial as well as extra judicial killings cease immediately. Secondly, push hard for the reinstitution of democracy by asking for lifting all controls on the media and freedom of assembly.

The longer the current political order continues the greater the likelihood of a messy outcome and greater the anger at the US. The resumption of the US - Egypt Strategic Dialogue, suspended since 2006, will be clearly seen as a sign of the United States's approval of the Sisi regime and its repressive policies.

We know that in the long term democracy is the only way to achieve political stability. The failure of the US to stand up to a regime that has destroyed Egypt's democratic experiment will only serve to convince an increasing number in the region that ending repression can neither be achieved through democratic means nor in harmony with western interests. Neither the US, nor its regional allies can possibly afford such an outcome.



Yours Sincerely,

Maha Azzam
Head | Egyptian Revolutionary Council.


[END]


Note to Editors:

1 - The Egyptian Revolutionary Council Press Office is the official representative of the ERC for English audience.
2 - To unsubscribe from our mailing list, kindly send an email to press.office@ercegypt.org with an unsubscribe request.
3 - For more information, contact: press.office@ercegypt.org
_________________________________
Egyptian Revolutionary Council - ERC