Monday, October 22, 2018

حديث محمد شريف كامل لـ "الشرق" حول تصفية خاشقجي


حديث محمد شريف كامل لـ "الشرق" حول تصفية خاشقجي
حوار - أحمد البيومي
22 اكتوبر 2018


           
لماذا قتلت الرياض جمال خاشقجي؟
أولا عزاء واجب لأفراد اسرة المرحوم جمال خاشقجي ولقراءه ولكل سعودي وعربي بل لكل انسان، عزاء في تغييب جمال خاشقجي، وغياب الضمائر والأخلاق وكل القيم الدينية والانسانية، خاصة في هؤلاء القائمين على امور بلادنا.
ألم تقتل السعودية الاف في اليمن، وألم تساهم في قتل الالاف في مصر، وألا نعلم جميعا كم من معارض  لمحمد بن سلمان سجن وعذب، وألا يعلم العالم بأثره أن السعودية قد قامت بخطف وقتل المعارضيين لها من قبل.
القصة المنقولة عن السعودية ما هي إلا قصة من قصص الاطفال، مشاجرة أفضت للموت، هزل في ثوب الجد، وأعتقد أن المخطط كان مبيت بتصفية خاشقجي أو خطفه، ونقلت العملية من مقر أقامته في الولايات المتحدة، ونصب له كمين في استانبول وكان لا بد من التخلص من الجثة التي لا نعرف وغالبا لن نعرف أين هي.
وبإختصار قتل خاشقجي ما هو إلا استكمال لما تقوم به المملكه ضد كل معارض لرعونة بن سلمان، وكل رافض لعدم التزام بن سلمان بالعهود والاخلاق في ممارساته الداخلية والخارجية، لم يسلم منه اي رجل دين رفض ان ينافقه ولم يسلم منه اي معارض حتى لأبسط قراراته.
محمد بن سلمان برعونته وصحبته لأسوء شخصيتان في العالم، كشنر ومحمد بن زايد لا مانع عنده من قتل اباه، الملك سلمان ذاته إذا وقف في طريقه.

ماذا بعد اعتراف السعودية بقتل خاشقجي؟
السعودية مجبرة على ذلك وقد أمرت في خلال زيارة وزير خارجية الولايات المتحدة بأختلاق قصة رددها ترامب قبل السعودية بمقولة "فئه مارقة"، وجاء ذلك بعد إنكار أي صلة للقنصلية بذلك، والكذب العلني المفضوح يعاد تدويره بقصة جديده لا تقنع اي عاقل.
لقد جاء ذلك الاعتراف الذي صور نصف الحقيقة، ذلك الأعتراف والتحقيق السعودي هو طريق لحجب القضية عن تحقيق ومحاكمة دولية لإنقاذ مستقبل الملك سلمان وابنه الأرعن، الذي أعتقد ويعتقد الكثيرين من العقلاء أنه من المستحيل أن يتحرك أي من رجال الملك بلا اذن منه، أو على الأقل ولي عهده.
إن منح القاتل صفة المحقق والقاضي لا تحدث إلا في قصص ترامب وكشنر، ولم تمنح من قبل إلا للامارات والسعودية ومصر، بدأً من اليمن وأستمر لأحداث رابعة في مصر وشمل قتل المعارضيين لأبن سلمان
علينا الانتظار للاستماع للجزء الثاني من القصة والتي قد تعدل مع مرور الوقت.

هل يمكن الذهاب لمجلس الامن او الجنائية الدولية؟
لا بد ان نحدد اسباب الاعتراف السعودي، كان بالنسبة لهم ولترمب هو الحل الوحيد لتجنب التحقيق الدولي، لأنه من المعلوم أنه اذا قامت أي دولة بمحاكمة المتهمين يحميهم ذلك من المحاكمة الدولية، ولكن لأن الجريمة تمت على أرض دولة أخرى فلابد من التحرك في ذلك الإتجاه، وبالطبع سيتحجج البعض بأن الجريمة تمت على أرض سعودية وهذا هزل لأن استخدام البعثات الدبلوماسية لمقارها لابد ان لا يستغل في جريمة وهو ما يخالف كل قواعد القانون الدولي. 
المطلوب هنا هو ضغط دولي، وضغط شعبي في كل العالم، فقد يساعد على ذلك.  

من خلال بيان البيت الأبيض وتصريحات ترامب يبدو أنها تعمل على ترويج تلك الرواية..ما هو تقييمك لموقف واشنطن؟
يجب ألا ننسى أن القصة في الأساس من إنتاج ترامب وكشنر، وأعتقد أن لها هدفان أولهما حماية الملك سلمان وابنه من الغضب الدولي، وثانيهما الاستهلاك المحلي لقدوم الأنتخابات التكميلية والتي لا بد من اقناع الناخب الأمريكي بأن ترامب يدير الدفة ويجلب المال وفرص العمل.
وبالتالي لن يكون موقف البيت الأبيض غير ذلك، وسوف يقومون بكل ما يمكنهم لحماية القاتل ماداموا قادريين على اجباره على دفع كل كما تملك السعودية حتى أخر سنت في خزانتها

هل يمكن تفعيل قانون ماجنيسكي الذي يمكن بموجبه فرض عقوبات على السعودية؟
قانون ماجنيسكي أصدره الكونجرس الأمريكي، لمعاقبة مسئولين روس تورطوا في انتهاكات حقوق الإنسان، وقد امتدت صلاحياته ليشمل معاقبة كل المتورطين في انتهاكات ضد حقوق الإنسان بتوقيع عقوبات متعددة عليهم منها تجميد اموالهم، ولذا تحدثت قصة السعودية عن شجار في القتصلية وليس تعذيب.
المطلوب هنا هو ضغط دولي، وضغط شعبي في الولايات المتحدة لإجبار الادراة الامريكية على ذلك، وإذا حدث ذلك سوف يكون رغم عن ترامب واسرته الحاكمة  

هل تعتقد ان ادارة ترامب تريد حماية بن سلمان؟
بلا شك ادارة ترامب ترغب في حماية الملك وابنه لأنهم شركائه لتحقيق مشروع كشنر في الشرق الأوسط، ولا ننسى أنهم الطريق لإنعاش الاقتصاد الامريكي بالإضافة لمصالح تجارية خاصة تربط ترامب وكشنر بابن سلمان وابن زايد.
إلا أن ترامب سيواجه مشاكل كبيرة في الداخل لأن الكونجرس بشقيه الديمقراطي والجمهوري غير راضي عن أداء ترامب خاصة في علاقاته الماليه

هل تتوقع تغيرا في الحكم السعودي بسبب الضغط الدولي؟
من الصعب بل من المستحيل ان تجمع الادلة ويوجه الاتهام للملك أو ابنه جنائيا بشكل مباشر، ونرى ما يحدث وسيحدث في الايام القادمة من تقديم البعض ككبش فداء وتغييب بالاغتيال أوغيره لحلقات الوصل بينهم وببن القصر، إلا انهم ولا شك هم مدانيين سياسيا وقد صدر الحكم السياسي ضدهم من كل شعوب العالم،بل ومن بعض الحكومات ايضا. 
محاسبة الملك وابنه على عربدتهم في المنطقة تأخر كثيرا، ولا بد ألا ننسى الالاف الذين قتلوا في اليمن والأطفال الذين يقتلون كل يوم وحتى يومنا هذا، والالاف الذين قتلوا في مصر، ومن سجن وعذب من معارضي بن سلمان، ويجب ألا ننسى حصار قطر الظالم الذي فرض بهدف السيطرة على قطر وادخالها ضمن عصابة الاستبداد والقهر.
الوقت قد حان لتغيير سلمي للسلطة اذا أراد أل سعود الاستمرار في الحكم وعدم تقسيم السعودية، التي تقسيمها جزء لا يتجزء من الشرق الأوسط الجديد


Thursday, October 11, 2018

القومية والعصبية بقلم: محمد شريف كامل


القومية والعصبية
بقلم: محمد شريف كامل*
9 اكتوبر 2018



يخلط البعض بين الانتماء القومي أو الديني أو العرقي من ناحيه والعصبية القبلية من ناحية أخرى، فإنتمائي القومي أو انتمائي الديني وأحيانا الجمع بينهما، لا يعني أنني يجب أن أؤيد أو أثني أو أقف بجانب كل من يحمل لوني أوعرقي أو ديني أو يتحدث بلغتي، فذلك لا يمثل أي من ظواهر الانتماء وما هي إلا العصبية التي نهينا عنها.

لقد تذكرت ذلك وأنا اتابع تعليقات البعض على عدم تصويت العديد من العرب لمحمد صلاح كأحسن لاعب، واليوم يأتينا سباق الكرة الذهبية، فهل نتعامل مع اعجابنا بمحمد صلاح كلاعب كرة أم أن إعجبانا بمحمد صلاح عربي أسمر مسلم؟

بلا شك يسعدناجميعا تألق محمد صلاح ونجاحهه كما أسعدنا جميعا تألق ونجاح زين الدين زيدان، وبلا شك يسعدنا جميعا أن يكون محمد صلاح أحسن لاعب في العالم، ولكن الاختيار لأي شيء يجب أن يبنى على مقاييس علميه أو مبدئيه، وفي هذه الأمور يجب أن تبنى على التذوق الشخصي لطريقة لعب وسلوك أي لاعب في الملعب، ولذا فلا مانع لدي أن يصوت اَي شخص لأي لاعب من المرشحين، وإلا فلا يحق لي أن أسعد عندما يصوت غير العربي وغير المسلم لمحمد صلاح. 

إن الوضع بالنسبة للاعب الكرة أمر غير خطير في تاثيره على المدى البعيد، ولكن الأشكال أن ذلك ينعكس على كثير منا في التعامل مع القرارات المصيرية مثل الموافقة على تعيين شخص في وظيفة ما لمجرد أنه من ذات العنصر وليس لكفاءته الشخصية، كما ينطبق ذلك على وضع الجاليه العربيه والمسلمه في الغرب عندما يتقدم شخص من جالياتهم للانتخابات العامة، يتحول المنهج لعصبية وليس لتقيم موضوعي لكفائة الشخص أو حتى لمواقفه.

لقد أوصلنا ذلك لتعيين أناس غير أكفاء في مواقع عمل عامة تجلب معها الضرر للمجموع بدلا من أن تجلب النفع العام وأوصلنا ذلك في الغرب لإنتخاب برلمانين لمجرد ان اسمائهم عربية أو أسلاميه مما انتهى بنا بأشخاص اضروا بقضايانا العربيه  والأسلاميه.

وعودة لمحمد صلاح والذي اراه من احسن اللعبين في هذه الفتره، إلا انه من غير المستساغ ان يعيب العديد على بعض العرب أنهم لم يصوتوا له، ويتناسى هؤلاء أن التضامن العربي ليس في التصويت للاعب، وهناك عرب يقتلون ويعذبون ويشردون عرب مثلهم ومسلمون مثلهم، بل ويقفوا مع العدو-الكيان الصهيوني- ضد أبناء فلسطين من العرب والمسلمون، وهذا هو الفارق بين الانتماء القومي والديني وبين العصبيه، وقوفي بجانب محمد صلاح للونه أو أسمه دون حساب لكفائته في اللعبه هو من العصبيه الجاهلية، أما وقوفنا بجانب أهلنا في فلسطين هو وقفه مع الحق من جانب وإنتماء قومي وديني من جانب أخر.

العصبية هي عنصر من عناصر الجاهلية التي يجب ان يتخلص منها العرب والمسلمون الذين كان من أهم واجباتهم أن يكونوا قدوة لغيرهم ولم يصبحوا كذلك.

ولإتمام الجهل سمعت من تَقَول يوما حديث الرسول عليه الصلاة والسلام على غير موضعه "أنصر أخاك ظالما أو مظلوما" متناسي أن الرسول عندما سؤل وكيف ننصره ظالما كان رده قاطعا بأن نمنعه من الظلم، ولم يقل الوقوف معه في الظلم.

وينطبق ذلك أيضا على دعوات البعض بالوقوف بجانب القتلة من السعودية والامارات فقط لأنهم ينتمون للسنة ويقاتلون الحوثيين الشيعة، أيهما على حق لا يهمهم ولكن العصبية هي من يتحكم في فهمهم للأمور، وسؤل يوما احدهم عن الموقف من احتمالات حرب بين ايران الشيعية والسعودية السنية، كان موقفهم الوقوف بجانب السعودية التي يراها بعض المتعصبين السذج حامية الاسلام.

إن من أسباب تأخرنا وخسارتنا على كل المستويات هي تلك العصبية الجاهلية التي لا تعتمد لا على حق ولا على منطق ولا على مبدأ، ولذا نهينا عنها ودعينا للتخلص منها. فهل نتخلص منها؟



محمد شريف كامل

* محمد شريف كامل مهندس ومدير مشروعات، شغل مناصب مهنية عديدة، بالإضافة لكونه مدون وكاتب مستقل، هو أحد المؤسسين والأمين العام والمتحدث الرسمي السابق للمجلس الثوري المصري، و أحد مؤسسي الائتلاف الكندي المصري من أجل الديمقراطية، وحركة مصريون حول العالم من أجل الديمقراطية والعدالة، هو احد القيادات الطلابية المصرية  في السبعينات، عضو نشط في العديد من المنظمات المحلية والدولية الدفاع عن حقوق الإنسان، بالإضافة لانتخابه مفوض بمجلس إدارة المدارس بقطاع المدارس بجنوب مونتريال لمدة 4 سنوات. أسس في السابق الجمعية الوطنية للتغيير في مصر (كندا)، وتجمع الاعلام البديل بكيبيك – كندا، وأحد مؤسسي والرئيس السابق للمنتدى الإسلامي الكندي، كما انه أحد المؤسسين حركة كيبيك - كندا المناهضة للحرب، وأحد المؤسسين التحالف الكيبيكي-الكندي من أجل العدالة والسلام في فلسطين. وهو عضو نشط في العديد من منظمات المجتمع المدني ومن بينها اتحاد الحقوق والحريات بكيبيك – كندا. عضو في مجلس الأمناء لجمعية الكندين المسلمين من اجل فلسطين، ومركز مسلمي مونتريال (الامة الإسلامية). نشر له العديد من المقالات حول العديد من القضايا المحلية والدولية بلغات ثلاث (العربية، والانجليزية، والفرنسية)، ومدون ومؤسس مدونة "من أجل مصر حرة".
محمد شريف كامل يمكن للتواصل معه عبر:





مقالات وخواطر أخرى للكاتب:


September 27, 2018
My reading in the Quebec election
http://forfreeegypt.blogspot.com/2018/09/my-reading-in-quebec-election-by.html

19 سبتمبر 2018
حرب التحريك

https://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2018/09/22/473502.html

11 سبتمبر 2018
الكنيسة المصرية







4 سبتمبر 2018
طريق الاستقلال




2 سبتمبر 2018
حوار حول صمود شعب قطر والوضع العربي
جريدة الشرق القطرية
أجرى حوار — أحمد البيومي


27 أغسطس 2018
ممنوع... ممنوع


 20 أغسطس 2018
صمود شعب قطر



الأحد، 19 أغسطس 2018 04:59 ص
استقالة الأمين العام للمجلس الثوري المصري.. هذه أسبابها
عربي21- طه العيسوي



15 اغسطس 2018
كاوبوي القرن الحادي والعشرين




31 يوليو 2018
الثورة المضادة (هل أنتصرت الثورة المضاده على الربيع العربي؟)


24 يوليو 2018
كن رجلا!


19 يوليو 2018
صفقة القرن!


Tues., July 3, 201
Canada should support the return of democracy in Egypt



15 يونيو 2018
مصر في كأس العالم





10 يونيو 2018
جلسات غسيل المخ


3 ابريل 2018
الثورة أوالإنتحار


12 مارس 2018
رسالة الى الرئيس





March 3, 2018
When it comes to Egypt, the hypocrisy of the Canadian government

22 فبراير 2018
ابو الفتوح على قائمة الاٍرهاب



25 يناير 2018
اللاهثون وراء السراب 


8 يناير 2018
عبادة العجل

25 نوفمبر 2017
قراءة من الواقع

20 نوفمبر 2017
بلا تردد


16 أغسطس 2017
السقوط في مصيدة الانتخابات

8 أغسطس 2017
ليبرالي أنا!

14 يونيو 2017
النكسة الكبرى

22 مايو 2017
2018 مصيدة

8 ابريل 2017
قراءة في الملف السوري



22 مارس 2017
الأمة
(الأمة ومفهوم الوطن)

5 مارس 2017
الوطن
(الحرية والوطن..أيهما أولى؟)

27 فبراير 2017
سيناء
February 9, 2017
Waiting for the concentration camps

February 2, 2017
A formal request to the Attorney General
January 27, 2017
When two plus two equal five!
27 يناير 2017
اثنان زائد اثنان لن يساوي خمسة
17 يناير 2017
سنوات الربيع  العربي


28 نوفمبر 2016
الطريق الثالث ام الطابور الخامس

24 يوليو 2016
البحث عن "شريفة وسما"

16 يوليو 2016
الدروس المستفادة من محاولة الانقلاب التركية الفاشلة

11 يوليو 2016
عجل بني اسرائيل

24 يونيو 2016
الأمن القومي

30 مايو 2016
الفتنة
18 مايو 2016
السيسي رئيس لكيان اخر

10 مايو 2016
1000 يوم على ميلاد مصر

8 مايو 2016
تسفيه الأمور وفقدان الذاكرة

28 ابريل 2016
تيران وصنافير
أقوال منقوصة وتفسيرات مغلوط
23 ابريل 2016
قراءه في حديث الافك
13 ابريل 2016
ما وراء تيران وصنافير

March 25th, 2016
Is Brussels going to be the last?
19 مارس 2016
عزاء واجب لشعب مصر

24  فبراير2016
الثورة عمل مشروع

16  فبراير2016
شرعية من؟ ولمذا؟

6  فبراير2016
المجلس الثوري عقبة على طريق شرعنة الانقلاب

2 فبراير2016
ما بين دعشنة الثورة وإجهاضها

25 يناير 2016
الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطه الثورة، ومازلت القصة مستمرة
اعادة نشر مقال نشر في 23 يناير 2011

19 يناير 2016
18و19 يناير ضمير الشعب

25 ديسمبر 2015
ثورة أم حل أزمة وقتية

4 نوفمبر 2015
الديمقراطية حق!

1 نوفمبر 2015
سأصطف معك

30 أكتوبر 2015
موقف المجلس الثوري من الاصطفاف والأفكار المطروحة على الساحة
October 21st, 2015
Canadian lost opportunity

September 6th, 2015
Alyan Kurdi, Whom to Blame?

20 أغسطس 2015
باختصار: وثيقة حماية الثورة المصرية

26 يونيو 2015
أزمة الحكومات ووعي الشعوب

May 26th, 2015
Mr. Harper comes from which plant!

11 مايو 2015
ازمة اليسار التائه

12 أكتوبر 2014
لن تكمم ثورة الطلاب

21 أكتوبر 2014
المتحدث باسم المجلس الثوري لـ"عربي 21": الثورة هي الحل لإسقاط الانقلاب محمد كامل: رفض العسكر بالثورة ورفض الإخوان بالصندوق

12 أكتوبر 2014
لن تكمم ثورة الطلاب

September 2nd, 2014
Who will Indict Sisi?

23 يوليو 2014
وسقطت مصر

July 06, 2014
Alastair Campbell from the Iraqi Lie To the Destruction of Egypt
Introduction by: Mohamed Kamel

June 30, 2014  
My Ramadan Message to all Human Beings
رسالة رمضان لكل الانسانية

June 21, 2014
Whose road is ISIL (ISIS)?

14 يونيو 2014
حلم الجيش العربي
25 مايو 2014
المسرحية الهزلية
20 ابريل 2014
صراع الكلاب (Dogfighting)

29 يناير 2014
السيسي ليس ناصر (مجدته أو رفضته)
10 يناير 2014
وثيقة الانقلاب الغير شرعية: لا نقاطعها وحسب، بل نرفضها كليا

31 ديسمبر 2013
فرعون موسى


A joined op-ed with Dena Kamel to the Globe and Mail
December 30, 2013
What constitution you are speaking about…!


1 ديسمبر 2013
رسالة لمصري مونتريال(2)

29 نوفمبر 2013
رسالة لمصري مونتريال

27 أكتوبر 2013
سؤال وجواب بين ناصر والاخوان

14 سبتمبر 2013
أمن المنطق أن نؤيد الانقلاب...!

26 يوليو 2013
هل شاء يونيو أن يكون شهر الانتكاسات؟

30 يونيو 2013
عفواً مصر...فهذه هي الثورة المضادة

25 يونيو 2013
استحضار عمر سليمان رجل المخابرات الأمريكية الأول في المنطقة

3 يونيو 2013
خواطر في حب مصر!

9 إبريل 2013
بمن تستقوون على من؟

1 إبريل 2013
مرسي والمعارضة

1 فبراير 2013
هم مجموعه من المخربين...!

27 يناير 2013
من هم القتلة؟

26 يناير 2013
ما بين الوطنية والانتهازية

January 25, 2013
Thought and Reflection, 2 years after Egyptian Revolution
When leftists support The Muslim Brotherhood”

14 ديسمبر 2012
مغالطات وأكاذيب تشاع عن الدستور

2 ديسمبر 2012
لنقرأ الدستور ثم نقرر

23 نوفمبر 2012
كلما أصاب غضبوا..... أهم أبناء مبارك؟

23 يوليو 2012
لقد رحل رجل المخابرات الأمريكية الأول في المنطقة

30 يونيو 2012
بداية رؤية الضوء

17 يونيو 2012
مبروك لمصر، ولكن المعركة طويلة

15 يونيو 2012
معا ننتخب منقذ مصر، صديق أمريكا وإسرائيل

14 يونيو 2012
نداء أخير إلى كل شرفاء مصر

4 يونيو 2012
الحكم على مبارك والجولة الثانية للانتخابات

25 مايو 2012
قراءه في نتيجة الانتخاب، من ينتصر؟.. الثورة أم عبيد مبارك؟

23 مايو 2012
اليوم.......... مصر تنتخب

26 ابريل 2012
لماذا سأنتخب أبو الفتوح؟

11 ابريل 2012
من يصلح رئيسا لمصر؟

9 ابريل 2012
رسالة مفتوحه لرئيس مصر: كرامة الإنسان المصري

2 ابريل 2012
رئيسا لمصر

24 يناير 2012
كل عام ومصر بخير

January 20th, 2012
A year of a great revolution

22 نوفمبر 2011
المراهقة السياسية

November 19th, 2011
In the name of the revolution they are killing it

October 22nd, 2011
Revolution to build, not to revenge

23 يوليو 2011
لا تجهضوا الثورة

June 12th, 2011
The Arab Spring- a real people revolution

2 يونيو 2011
الثورة المصرية بن الحلم و الواقع

April 3rd, 2011
Palestine and the Egyptian Revolution

March 4, 2011
الشعب يريد تطهير البلاد... كل البلاد

February 13th, 2011
It is a Revolution that is changing the face of the Middle East

23 يناير 2011
الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطة

January 15, 2011
و... لتكن تونس والسودان عظة لمصر

January 8th, 2011
(Witten on December 10, 2010)
Is this Egypt that we knew?