متى يسقط السيسي ونظامه؟
بقلم: محمد شريف كامل*
1 يناير 2020
hhttps://www.aljazeera.net/blogs/2020/1/1/%D9%85%D8%AA%D9%89-%D9%8A%D8%B3%D9%82%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%88%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85%D9%87
لقد اقتربت الذكرى التاسعة لإنطلاق ثورة 25 يناير، ومازلنا نداعب
أهدافها دون الإقتراب من تحقيقيها، وقد مر أكثر من ست سنوات منذ الإنقلاب الدموى على النظام الشرعي الوليد من رحم ثورة 25 يناير، ومازلنا نترحم على
لُحمة الميدان الذي جمع كل أطياف مصر وكل الحالمين بمستقبل أفضل لأبنائها.
مازلنا نترحم على لُحمة الميدان لأننا ضللنا طريق الوصول إليه وكأننا
عدنا لننشد سويا "..وعشان نتوه فى السكه شالت من ليالينا القمر.."،
ننشدها ولا ندرك معانيها التى تستوجب منا وحدة الصف الذى بدونه لا يمكن أن نُكمل
كلماتها ونقر بأن "... بلدنا للنهار، بتحب موّال النهار.......".
فلا نحن قادرون على جلب ذلك النهار ولا نحن مفسحون الطريق لذلك النهار
ليبزغ.
عادت تلك الخواطر تداعب قلبى وعقلى وأنا أتابع ما أُطلق عليه "وثيقة التوافق المصري" أو "وثيقة محمد
على"، ولا يخفى على أحد أنها كانت متَوقعة منذ وقت غير قصير، منذ بدء ظهور محمد
على وهجومه الشديد على شخص السيسي وأحيانا على النظام، ومن الواضح أنه قد شارك العديد
فى صياغتها، ولا خلاف أنه قد صدر مثلها أوشبيهها من أخرين على مدار السنوات
الماضية ومنذ انقلاب 2013 البغيض.
ولن أحاول هنا أن أتناول نصوص "وثيقة
التوافق المصري" أو "وثيقة محمد على" وبنودها، ليس إقلال من شأنها ولكن لأنه من
الضرورى أن ننظر لها نظرة شموليه وليس تفصيليه، لنرى كيفية تحويلها لطريق يساعدنا على
تخطى تلك المرحلة.
فلو نظرنا إلى كثير من بنودها وإلى فحاواها وهدفها، نجد أنها تحوى كثير
من بنود ما صدر من قبل، كوثيقة بروكسل فى مايو 2014 ثم وثيقة تأسيس المجلس الثورى
المصري فى أغسطس 2014، ثم وثيقة حماية الثورة الصادرة عن المجلس الثورى فى 2015، وهى
الأقرب لفكرة تلك الوثيقة، وقد صدرت وثيقة حماية الثورة فى ثلاثة محاور "الحقوق
والمبادئ الاساسية لمصر المستقبل"، و" ميثاق شرف للعمل بين شركاء الثورة"،
و"رؤية ومبادئ المرحلة الانتقالية"، ولقد شَرفتُ بالمشاركة فى إعداد وثيقتى
المجلس الثورى وصياغتهما، وثيقتين لو شُملوا بالرعاية اللازمة والنية الصافية لحققا
الكثير.
وإشارتى لوثيقة حماية الثورة الصادرة عن المجلس الثورى هدفها ليس
المقارنه ولكن التوثيق والتذكير بأن النصوص فى حد ذاتها ليست الهدف، لأن أى نص أياً
كانت عظمته وقوته فهو فى حد ذاته ليس كافيا لإنجاح الثورة وإسقاط النظام ، وحين
تتحقق الثورة لن تطبق تلك النصوص دون الرجوع للشعب، ولكن هذه اللحظة ستكون لحظة
بداية لتشكيل مجمع أو مجلس وطنى ليرسم خارطة طريق لن يُكتب لها النجاح إلا إذا
كانت نابعة من وجدان مجموع الشعب، ونحن الأن لا نحتاج إلا لميثاق شرف للعمل بين
شركاء الثورة.
وقد أشرت كذلك لوثيقة المجلس
الثورى المصرى لأذكر بأمر هام وهو أننا نتحدث عن ذات المضمون وذات الهدف ولكن فى
زمنين أو بالأجدى عصريين متباينين، وإن قربت بينهما السنوات؛
فقد صدرت وثيقة المجلس الثورى وشبيهاتها في ظل إكتمال الشرعية الحقيقية فى
حياة الرئيس الشرعي، وكانت لغتها وأسلوبها يعبران عن نبض الشارع بلغة مثقفيه، وجاءت
ظاهرة ووثيقة محمد على لتُحَدث عامة الشعب بلغة وشخصية قريبة منه وفى ظل غياب
الرئيس الشهيد محمد مرسي، الذي غُيب عن المشهد عمداً، بالقتل المباشرأو الإهمال
ليعاد ترتيب المشهد بصورة مختلفة، وليتحول الخلاف حول الشرعية من خلاف حول شخص
الرئيس إلى خلاف حول مفهوم الشرعية، وبدأ
الخلاف حول مشروعية الإستحقاقات الأخرى التى لا تقل أهمية عن شرعية الرئيس، وهل هى
ملزمة أم غير ملزمة ، حتى أن البعض قد قال بأن الشرعية قد رُدت للشعب بوفاة الرئيس،
والحق أن الشرعية كانت ومازالت بيد الشعب، فسقوط النظام يستدعى قى جميع الأحوال العودة
للشعب.
إن وثيقة محمد على كسابقاتها عمدت للحديث عن مبادئ قد نتفق أو نختلف
حول بعض نصوصها أو حول تأويل بعض تلك النصوص، ولكنها مازال ينقصها الأدوات العملية
لإسقاط ذلك النظام، والذى حتما سيسقط عندما ننظر للمستقبل مع الاستفادة من إنجازات الماضى مهما ضئل حجمها، والتراجع عن
الخندقه والتمترس فى الماضى والتوقف عن الإنتقام منه، وحتما سيسقط عندما يتحد الليبرالي والناصري والماركسى والإخواني والسلفى
مع إختلاف أيدلوجياتهم، والمسلم والمسيحى مع إختلاف مذاهبهم، عندما تخرج من
المعادلة عقليات صباحي وبرهامي وأمثالهما، وعندما ندرك أن المعادلة صفرية مع
النظام وليس بين أطياف الشعب، ولا بين صفوف الثورة.
فالنظام لابد وأن يسقط، والسيسي لازم يمشى عشان ميخربش مصر أكثر من
كده، عشان ولادنا وأحفادنا ميعيشوش فى ديون طول عمرهم، وعشان نرجع شعب واحد بيحب
بعضه بعد ما قسمنا وفرق بينا.
ألم ندرك بعد من الذى ألقى بالشباب من القطار، من الذى جعل المصرى متفرج
فى ساحة القتل ودم أخيه المصرى يسال على أرض مصر، بلا شك ذلك هو السيسي وعصابته، لأنه
زرع الخوف فى قلوبنا ونزع منها الحب والأنسانية والكرامة، فكان ومازال يدمر حياتنا
كل يوم بما يمثل رده شاملة عن كل ما خرج من أجله جموع الشعب فى 25 يناير 2011.
السيسي لا يريد نا أن نصبح أيد واحدة ليتمكن من إستكمال مشروعه فى بيع
الأرض ومياه النهر وغاز البحر، وليستمر فى
تبديد ثروات مصر وبناء القصور وإغراق مصر فى الديون لنبقى أسرى لعصابته.
عندما كنا أيد واحدة تصدينا للعدوان الثلاثى وطردنا الانجليز وبنينا
السد العالى وعبرنا قناه السويس، لابد أن نعود لروح يناير 2011 عندما وقف الشعب يد
واحدة بصدر مفتوح أمام رصاص الأمن وعصي البلطجية، عندما وقف المسيحي المصري يحمى أخوانه
وأخواته المسلمين وهم يصلون فى الميدان، ووقفوا سويا يرددون هتافهم الشهير
"مش حنمشي هو يمشى"، عندما خرجت
مصر كلها مسلمين ومسيحيين لتنقذ المسيحين فى ماسبيرو.
وحتما سيسقط النظام عندما ندرك معنى التضحية
ونكران الذات والتوقف عن إعادة تدوير القيادات القديمة، وتوقفنا عن التلهف لروية
نتائج ملموسة، والإهتمام بإستمرار العمل وعدم التوقف حتى يتحقق الهدف على أيدى
جيلنا أو الأجيال القادمة.
سيتحقق ذلك حتما حين نضع نصب أعيننا قول الله
تعالى مخاطبا رسوله الكريم "وَإِن مَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ"، فما بالكم لو خاطبنا نحن.
* محمد شريف كامل مهندس ومدير مشروعات، شغل مناصب مهنية عديدة،
بالإضافة لكونه مدون وكاتب مستقل، هو أحد المؤسسين وعضو مجلس الادارة لحركة حقوق
المواطنين، هو أحد المؤسسين والأمين العام والمتحدث الرسمي السابق للمجلس الثوري
المصري، و أحد مؤسسي الائتلاف الكندي المصري من أجل الديمقراطية، وحركة مصريون حول
العالم من أجل الديمقراطية والعدالة، هو احد القيادات الطلابية المصرية في السبعينات، عضو نشط في العديد من المنظمات المحلية
والدولية الدفاع عن حقوق الإنسان، بالإضافة لانتخابه مفوض بمجلس إدارة المدارس بقطاع المدارس بجنوب
مونتريال لمدة 4 سنوات. هو أحد مؤسسي الجمعية الوطنية للتغيير في مصر
(كندا) قبل الثورة، وتجمع الاعلام البديل بكيبيك – كندا، كذلك أحد مؤسسي والرئيس
السابق للمنتدى الإسلامي الكندي، كما انه أحد المؤسسين حركة كيبيك - كندا المناهضة
للحرب، وأحد المؤسسين التحالف الكيبيكي-الكندي من أجل العدالة والسلام في فلسطين.
وهو عضو نشط في العديد من منظمات المجتمع المدني ومن بينها اتحاد الحقوق والحريات
بكيبيك – كندا. عضو في مجلس الأمناء لجمعية الكندين المسلمين من اجل فلسطين، ومركز
مسلمي مونتريال (الامة الإسلامية). نشر له العديد من المقالات حول العديد من
القضايا المحلية والدولية بلغات ثلاث (العربية، والانجليزية، والفرنسية)، ومدون
ومؤسس مدونة "من أجل مصر حرة".
محمد شريف
كامل يمكن للتواصل معه عبر:
1-514-863-9202,
e-mail: public@mohamedkamel.com, twitter: @mskamel, blog: http://forafreeegypt.blogspot.com/ https://www.facebook.com/APresidentForEgypt/, https://www.youtube.com/channel/UCl3y4Hxgf05Xr0iDU68r8GQ
مقالات وخواطر أخرى للكاتب:
25 أكتوبر 2019
"الجبل الاصفر"
مملكة على الإنترنت!
20 أكتوبر 2019
تركيا: غزو أم نبع
للسلام؟
1 اكتوير 2019
الحل يكمن فى
الثورة العربية الشاملة، والعمل على المستوى الدولى لإيقاظ الضمائر
حديث صدى المشرق ومحمد شريف كامل
العدد 492 صفحة 11
25 أغسطس 2019
الوطنية وتزييف
التاريخ
August 14, 2019
Canada should
protect its citizens against threats from Egyptian regime
(Original title:
Egypt's Crackdown Domestically and Abroad: All According to Plan)
6
أغسطس 2019
محور الشر إلى
زوال
27 يونيو 2019
اغتيال الرئيس!
20 مايو 2019
الإصطفاف المشروع
16 ابريل 2019
استفتاء غير شرعي
6 ابريل 2019
من كامب دافيد
للجولان
26 مارس 2019
الكراهية
)الكراهية طريق للفناء(
16 مارس 2019
الأغنية الوطنية
6 مارس 2019
إعدامات السيسي..
وسيناريو "دنشواي"
دنشواي
16 فبراير 2019
دستور أم تقنين
لشريعة الغاب
10 فبراير 2019
فبراير، هل كانت
خدعه؟
19 يناير 2019 (نشر
في 28 يناير 2019)
الحق لا يتجزأ (رهف
القنون)
16 يناير 2019
عندما يتحدث
الأقزام
نشر تحت عنوان
"عندما يتحدث السيسي"
6 يناير 2019
هل
تشهد 2019 خطوات لإستكمال الثورة؟
https://forafreeegypt.blogspot.com/2019/01/2019.html
26 ديسمبر 2018
في بلادي ظلموني
15 ديسمبر 2018
السيسي تاجر سلاح!
2 ديسمبر 2018
السفاح على أرض
تونس
26 نوفمبر 2018
"تجديد"
الخطاب الديني
19 نوفمبر 2018
هم العدو!
(المقال نشر تحت عنوان
"هم الدولة!")
5 نوفمبر 2018
ضحايا المنيا في
رقبة السيسي وتواضروس...
22 اكتوبر 2018
حديث محمد شريف
كامل لـ "الشرق" حول تصفية خاشقجي
9 اكتوبر 2018
القومية
والعصبية
8 اكتوبر 2018
السعودية بين
الرعونة والديكتاتورية
September 27,
2018
My reading in the
Quebec election
http://forfreeegypt.blogspot.com/2018/09/my-reading-in-quebec-election-by.html
19
سبتمبر 2018
حرب التحريك
https://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2018/09/22/473502.html
11 سبتمبر 2018
الكنيسة المصرية
4 سبتمبر 2018
طريق الاستقلال
2 سبتمبر 2018
حوار حول صمود شعب
قطر والوضع العربي
جريدة الشرق
القطرية
أجرى حوار — أحمد
البيومي
27 أغسطس 2018
ممنوع... ممنوع
20 أغسطس 2018
صمود شعب قطر
الأحد، 19 أغسطس
2018 04:59 ص
استقالة الأمين
العام للمجلس الثوري المصري.. هذه أسبابها
عربي21- طه
العيسوي
15 اغسطس 2018
كاوبوي القرن
الحادي والعشرين
31 يوليو 2018
الثورة المضادة
(هل أنتصرت الثورة المضاده على الربيع العربي؟)
24 يوليو 2018
كن رجلا!
19 يوليو 2018
صفقة القرن!
Tues., July 3,
201
Canada should
support the return of democracy in Egypt
15 يونيو 2018
مصر في كأس العالم
10 يونيو 2018
جلسات غسيل المخ
3 ابريل 2018
الثورة أوالإنتحار
12 مارس 2018
رسالة الى الرئيس
March 3, 2018
When it comes to Egypt,
the hypocrisy of the Canadian government
22 فبراير 2018
ابو الفتوح على
قائمة الاٍرهاب
25 يناير 2018
اللاهثون وراء السراب
8 يناير 2018
عبادة العجل
25 نوفمبر 2017
قراءة من الواقع
20 نوفمبر 2017
بلا تردد
16 أغسطس 2017
السقوط في مصيدة الانتخابات
8 أغسطس 2017
ليبرالي أنا!
14 يونيو 2017
النكسة الكبرى
22 مايو 2017
2018 مصيدة
8 ابريل 2017
قراءة في الملف السوري
22 مارس 2017
الأمة
(الأمة ومفهوم الوطن)
5 مارس 2017
الوطن
(الحرية والوطن..أيهما أولى؟)
27 فبراير 2017
سيناء
February 9, 2017
Waiting for the
concentration camps
February 2, 2017
A formal request to the
Attorney General
January 27, 2017
When two plus two equal
five!
27 يناير 2017
اثنان زائد اثنان لن يساوي خمسة
17 يناير 2017
سنوات الربيع
العربي
28 نوفمبر 2016
الطريق الثالث ام الطابور الخامس
24 يوليو 2016
البحث عن "شريفة وسما"
16 يوليو 2016
الدروس المستفادة من محاولة الانقلاب التركية
الفاشلة
11 يوليو 2016
عجل بني اسرائيل
24 يونيو 2016
الأمن القومي
30 مايو 2016
الفتنة
18 مايو 2016
السيسي رئيس لكيان اخر
10 مايو 2016
1000 يوم على ميلاد مصر
8 مايو 2016
تسفيه الأمور وفقدان الذاكرة
28 ابريل 2016
تيران وصنافير
أقوال منقوصة وتفسيرات مغلوط
23 ابريل 2016
قراءه في حديث الافك
13 ابريل 2016
ما وراء تيران وصنافير
March 25th, 2016
Is Brussels going to be the last?
19 مارس 2016
عزاء واجب لشعب مصر
24
فبراير2016
الثورة عمل مشروع
16
فبراير2016
شرعية من؟ ولمذا؟
6 فبراير2016
المجلس الثوري عقبة على طريق شرعنة الانقلاب
2 فبراير2016
ما بين دعشنة الثورة وإجهاضها
25 يناير 2016
الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطه
الثورة، ومازلت القصة مستمرة
اعادة نشر مقال نشر في 23 يناير 2011
19 يناير 2016
18و19 يناير ضمير الشعب
25 ديسمبر 2015
ثورة أم حل أزمة وقتية
4 نوفمبر 2015
الديمقراطية حق!
1 نوفمبر 2015
سأصطف معك
30 أكتوبر 2015
موقف المجلس الثوري من الاصطفاف والأفكار
المطروحة على الساحة
October 21st, 2015
Canadian lost opportunity
September 6th, 2015
Alyan Kurdi, Whom to Blame?
20 أغسطس 2015
باختصار: وثيقة حماية الثورة المصرية
26 يونيو 2015
أزمة الحكومات ووعي الشعوب
May 26th, 2015
Mr. Harper comes from which plant!
11 مايو 2015
ازمة اليسار التائه
12 أكتوبر 2014
لن تكمم ثورة الطلاب
21 أكتوبر 2014
المتحدث باسم
المجلس الثوري لـ"عربي 21": الثورة هي الحل لإسقاط الانقلاب محمد كامل: رفض
العسكر بالثورة ورفض الإخوان بالصندوق
12 أكتوبر 2014
لن تكمم ثورة الطلاب
September 2nd, 2014
Who will Indict Sisi?
23 يوليو 2014
وسقطت مصر
July 06, 2014
Alastair Campbell from the Iraqi Lie To the Destruction of Egypt
Introduction by: Mohamed Kamel
June 30, 2014
My Ramadan Message to all Human Beings
رسالة رمضان لكل الانسانية
June 21, 2014
Whose road is ISIL (ISIS)?
14 يونيو 2014
حلم الجيش
العربي
25 مايو 2014
المسرحية الهزلية
20 ابريل 2014
29
يناير 2014
السيسي ليس ناصر (مجدته أو رفضته)
10 يناير 2014
وثيقة الانقلاب الغير شرعية: لا نقاطعها وحسب، بل نرفضها كليا
31 ديسمبر 2013
فرعون موسى
A joined op-ed with Dena Kamel to the Globe
and Mail
December 30, 2013
What constitution you are speaking about…!
1 ديسمبر 2013
رسالة لمصري مونتريال(2)
29
نوفمبر 2013
رسالة لمصري مونتريال
27 أكتوبر 2013
سؤال وجواب بين ناصر والاخوان
14 سبتمبر 2013
أمن المنطق أن نؤيد الانقلاب...!
26 يوليو 2013
هل شاء يونيو أن يكون شهر الانتكاسات؟
30
يونيو 2013
عفواً مصر...فهذه هي الثورة المضادة
25 يونيو 2013
استحضار عمر سليمان رجل المخابرات الأمريكية الأول في المنطقة
3 يونيو 2013
خواطر في حب مصر!
9
إبريل 2013
بمن تستقوون على من؟
1 إبريل 2013
مرسي والمعارضة
1 فبراير 2013
هم مجموعه من المخربين...!
27 يناير 2013
من هم القتلة؟
26 يناير 2013
ما بين الوطنية والانتهازية
January 25, 2013
Thought and Reflection, 2 years after
Egyptian Revolution
“When leftists support The Muslim Brotherhood”
14 ديسمبر 2012
مغالطات وأكاذيب تشاع عن الدستور
2 ديسمبر 2012
لنقرأ الدستور ثم نقرر
23 نوفمبر 2012
كلما أصاب غضبوا..... أهم أبناء مبارك؟
23 يوليو 2012
لقد رحل رجل المخابرات الأمريكية الأول في
المنطقة
30 يونيو 2012
بداية رؤية الضوء
17 يونيو 2012
مبروك لمصر، ولكن المعركة طويلة
15 يونيو 2012
معا ننتخب منقذ مصر، صديق أمريكا وإسرائيل
14 يونيو 2012
نداء أخير إلى كل شرفاء مصر
4 يونيو 2012
الحكم على مبارك والجولة الثانية للانتخابات
25 مايو 2012
قراءه في نتيجة الانتخاب، من ينتصر؟.. الثورة
أم عبيد مبارك؟
23 مايو 2012
اليوم.......... مصر تنتخب
26 ابريل 2012
لماذا سأنتخب أبو الفتوح؟
11 ابريل 2012
من يصلح رئيسا لمصر؟
9 ابريل 2012
رسالة مفتوحه لرئيس مصر: كرامة الإنسان
المصري
2 ابريل 2012
رئيسا لمصر
24 يناير 2012
كل عام ومصر بخير
January 20th, 2012
A year of a great revolution
22 نوفمبر 2011
المراهقة السياسية
November 19th, 2011
In the name of the revolution they are killing it
October 22nd, 2011
Revolution to build, not to revenge
23 يوليو 2011
لا تجهضوا الثورة
June 12th, 2011
The Arab Spring- a real people revolution
2 يونيو 2011
الثورة المصرية بن الحلم و الواقع
April 3rd, 2011
Palestine and the Egyptian Revolution
March 4, 2011
الشعب يريد تطهير البلاد... كل البلاد
February 13th, 2011
It is a Revolution that is changing the face of the Middle East
23 يناير 2011
الخوف..والوهن..ولقمه العيش في عيد الشرطة
January 15, 2011
و... لتكن تونس والسودان عظة لمصر
January 8th, 2011
(Witten
on December 10, 2010)
Is this Egypt that we knew?
12 يوليو 2010
شهيد الصمت
2
مايو 2010
قوم يا مصرى مصر دايما بتناديك
12 ديسمبر 2009
أليس ذلك كله يشوبه شيئا؟ ومن يقف وراءه؟
(مباراة مصر والجزائر)
15 ديسمبر 2008
منتظر الذيدي
13 نوفمبر 2006
بلاغ عاجل إلى الشعب المصري والعربي (جيهان السادات)
9 سبتمبر 2006
وسقطت الأقنعه
23 ابريل 2006
عبد الرحمن... و عبد الرحمن...!
8 يناير 2006
تمهل قبل أن تدلى بصوتك فى 23 يناير 2006 (الانتخابات الفيدرالية
الكندية)
9 مارس 2005
يا شعوب العالم إتحدو...!
(فى الذكرى الثالثة لغزو العراق و يوم الشهيد)
17 ديسمبر 2004
ملعون صمتنا
2 يونيو 2003
اليوم عادل
شرقاوي وغدا من ؟ لذا يجب أن نشارك
16 مايو 2003
صدى انتصار
لبنان
26 مارس 2003
بين العدوان
الفاشي والإنتخابات في كوبيك
22 دسيمبر 2001
قيادات
مخمورة
16 ديسمبر 2001
الديكتاتورية
العالمية الجديدة
24 نوفمبر
2001
نيلسون مانديلا
11 نوفمبر
2001
أبناؤنا في
الغرب
28 اكتوبر 2001
التمييز العنصري
)Ethnic Profiling(
No comments:
Post a Comment